111 ونسبت كلانوثت والذكورة من ههنا ظهر وبهذا الطريق استطاب الروح النضبات لانها مواسلت يبن التعاشقي ومكالمة بينهما وقد قال الفائل) تكلم بنا في الوجوه عيوننيا فنحن صموت والهوي يكلم ذاذا استلذ الروح النغية وجدت النفس المعلولة بالهوى وتحركت بما فيها الجديت العاريى ر يجد الطس العلول بالارادة وتحرلك مافيه لو جرد العارى في الروج * ولارص من كاس الكرام نصيب* ففس المبطل ارص لسماء قلي وقلب الحقى ارمن لسماء ووحب فالبالغ بلغ الرجال والتجرةر التجرد من اعراص لا حوال خلع نعلى النفض والقلب بالوادى المقدس وفي مقعد صدق عند مليك مقتدر استقروغ رس واحرق بنور العيان اجرام لالحان ولم يصغ لرص الى مالة القم لنتطم بطالعة آثار محبوب والعراقم المحاى - لا يسعم كشف طلمة العشاق ومن هذا حالر لا يحركم السماع راسا واذا كانت كالمحان لا يلحق هذا الوح بع لطافت مناجاتها وضفى الهف
ه م مناغاتها كيف ياحفر السماع بطريق فهم المعانى وهو اكنف ومن يصعف هير حعل الطيف لاردارت كيف يحمل نقل اعباء العبارات ثم انم رصى الله عنر قال بعد كلام تحسن مطالعتر وتجمل بالحريص على لاطلاع مراجعتر واعلم ان للباكين عزد السماع مواجيد مخلفتر فمنهم من يكى خوفا ومنهم من يبكى شوقا ومنهم من يبكى فرحا كما قال القائل اوا طفح السردر علي حتى انسني من عطم باقد سرنى ابكانسي (قال ابو بجمر الكتاني سماع العوام على متابعت الطبع وسماع المريدين رفت ورصبع وسماع الاولياء رويت الآلاء والنعماء وسماع العارفين على المشاهدة وسماع اهل الحقيقت على الكشف والعيان ولكل واحد من هولاء مصدر ومقام وقال ايضا الوارد پرد فيصادي شكلا او موافقة فاي وارد صادف شكلا مازجم واي وارد صادف موافقا ساكنه وهذه كلها مواجيد اهل السماء وما ذكرناه حال من ار تفع من السماع قال وهذا لاختلاف ينزل على
اخلف اقسام البكاء الذى ذكرناه من الخوف والشوق والفرح وأعلاها
Shafi da ba'a sani ba