419
عنهما مر برجل من اعل العراق يتساقط قال ما لهذا قالوا انم اذا قري علي القرآن وسمع ذكر الله تعلى سقط فقال ابن عمرانا لنخش الله وما نسقط ان الشيطان ليدخل في جوف احدهم ما عكذا كان يصنع اصحاب رسول الله صلى الله علي وسلم قال وليس هذا القول انكارا منهم على لاطلاق
اذ يتحقق ذلك لبعض الصادقين وقد يكون ذلك من البعض تصنعا ورياء ويكون من البعص لقصور علم ومخادرة جهل مهزوج بهوي يلم باحدهم يسير بن الوجد فيبع بزيادات يجهل ان ذلك يضربدين وقد لا يجهل ان
ذلك من النفس ولكن النفس تسترق السمع استراقا خفيا يخرج الوجد ن رن عن المحد الذي يتبغى ان يقف علي وهذا يبائن الصدق واما القول فير
ترفعا واستغناء فهوان الوجد يشعر بسابقتر فقد فمن لم يفقد لم يجد وانما كان الفقد لمزاحمة وجود العبد بوجود صفات وبق ياه فلو تمحص عبدا
تمحض حرا ومن تمحص حرا افلت من شرك الوجد فشرك الوجد يصطاد البقايا ووجود البقايا لتخلف شوع من العطايا قال المحصرى رحمر الله ما الدرن حال من يحماح الى مزمج يرعجهم فالوجد بالسماع في حق
اي الحقى كالرح د بالساع في حق الميطل مى حيث النطرالى النزعاهه وتأر
1111 الباطن به وظهور اثره على الظاهر وتغبيره للعبد من حال الى حال وانما يختلف المحال بين المحق والمبطل ان المبطل يجد لوجود هوى النفس، والحة ارادة القلب وسثل شبان عي السماع فرقال اجتمع سبعون تحا فاتققرا
جمعيع على ان السماع لا يورد على الباطن فاتدة بل يشهرها فير ولهذا قيل السماع لا يحدث فى القلب شيتا وانما يحرك ما فى الغلب فدي معلقى باط فير الله يحبكب السماع فيجد بالهوى ومن صعلق ب
باطنر محبت الله يجد بالارادة ارادة القلب فالمبطل محجوب بحجاب النفس
والحق محجوب بجاب القلب وجاب الفس حجاب ارصى طلمانى وحجاب القلب جاب سماوى نوراف ومن لم يفقد بدوام التحتق بالشهود ولا يتعثر باذيال الوجود لا يجد ولا يسمع ومن هذه المطالعت قال بعضهم انا
Shafi da ba'a sani ba