ن فيقال : اضطررت الى نفسك فاجتهد، فانك وإن كنت عليلا، اذا اجتهدت كنت قمنا بأن تنجو1ه. انظر أمثال الميداني (1/ 348): الباب 13 فيما أوله شين؛ وفي الاصل : أشيئت .
============================================================
2 (1) 1: فاجاءها المخاض إلى جذع النخلة" أي 1 وفي التنزيل
الجاها.
(1) وتتمة الآية : "... قالت : ياليتني مت قبل هذا ، وكنت نسيا منسيئا(مرم 23) ) وأنشد ابن جني في سر الصناعة (215/1): (إذ ذاك إذ حبل الوصال مدمش) أي مدمج، فالشين بدل من الجيم ع) قال ابن فارس في مقاييسه (223/3) : وما شذه أيضا المشاهلة ، وآظن الشين مبدلة من جيم أي ( المجاهلة)، ومنه في ل ) چخ ببوله دمي به، كذا حكاه ابن دريد بتقديم الجيم على الخاء، قال : و(جخ) أعلى: اي من خج، وجاء في (شخخ) من اللسان: وسخ ببوله: مد منه وقيل : دفع به؛ ومنه في التاج (جفف) قول ابن عبتاد : اجتف ما في الإناء: أي شربه كله وكذلك: اشتف ؛ ومنه تفج بمعنى نفش، فقد جاء في (نفج) من ل: وكل ما ارتفع فقد نفج وانتفج وتنفج، ونفجه هو ينفجه نتنجتا، ومثله في (نفش) : وكل شيء تراه منتبرا رخو الجوف فهو متنفتش ومتتفش، أقول : وتشابه الآمثلة في الحرفين بما يقوي التعاقب بينهما) فإنه يقال؛ رجل (منتفج الجنبين) إذا خرجت خواصره، ومنتفش المتخرين:) أي واسع منخري الأنف، وصوت الراعي او زجره النافج : هو الذي ينفج الإبيل حتى تتوسيع في مراتعها وتنتشر، قال ابن السكيت : التفش : آن تنتشر الإبل بالليل فترعى ، وقد انفشتها اذا أرسلتها في الليل فترعى بلا راع، وفي التنزيل: (إذ نفشت فيه عنم القوم)) ويقال: تتفئجت الارنب: اقشعرت، وانتفشت الهرة : ازبآرءت
============================================================
:(1) وقال الشاعر 130 كيما أعدهم لابعد منهم ولقد يجاء إلى ذوي الاحقاد آي ولقد يلجا إليهم ، وقال الآخر: 131 * ونطعن إن أشئت إلى الطمان " اي إن ألجقت إليه ؛ أبو عمر : المجارزة والمشارزة : الكلام الذي تنازع فيه صاحبك، ولم يستحصد: أي لم يستحكم ، وقد تجارزا وتشارزا؛ كك ~~والجناجن والسناسن والشناشن : كلها رؤوس عظام ،(2) الصدر عن أبي عمرو (2) : وقال ابن الأعرابي : الهجم والهشم : القدح ، ويقال : هجم ما في الضرع ، وهشم ما فيه : إذا آستخرج ما فيه؛
(1) هو مرداس بن جشتيش آخي بني ستعد بن ثعلية بن دودان بن أسد بن خزيمة، وقوله: (لأبعد منهم) أي لأبعد قرابة منهم، ومعنى العجز: قد يضطر الاتسان الى نصرة بني الأعمام الأعداء كما في شرح الحماسة للتبريزي (227/1) (2) ابن الاعرابي : السناسن والشناسن العظام ؛ آلفرد سنسن وسنسنة .
============================================================
(ع) وجاء في سر الصناعة 56/1 : واما الشين التي كالجيم فهي التي يقل تفشئيها واستطالتها وتتراجع قليلا متصعدة نحو الجيم؛ [ وتتمة الكلام من مخطوطة الظاهرية) كقولهم في (أشدق أجدق) : لآن الدال حرف جهور شديد والجيم جهور شديد، والشين مهموس رخو) فهذا ضد الدال بالهمس والرخاوة فقربوها من لفظ الجيم انتهى ومن (الجيم والشين) جهر وشهر، فالجهر العلاتية، وجهر الكلام والشيء يجهره جهرا وجهره تجهيرا وآجهرء إجهارا : اعلنه وكشف عنه، والشهر وضوح الامر، وشهر الشيء يشهتره شهرا وشهره تشهيرا واشهره إشهارا: آوضحه وكشف عنه؛ ومنه في ق : سفر جاسع بعيد : وفي ت (منسع) : شسع المنزل بعد[ فهو ساسع ] 4 ومن الباب مافي ق : المتجندوه
Shafi da ba'a sani ba