(1) وفي ابدال ابن الكيث هذان الحرفان (49) وجاء في لسان العرب (ضيف): وضاف السهم: عدل عن الهدف او الرميتة، وفيه لغة أخرى ليست في الحديث: صاف السهم بمعنى ضاف بالضاد.
(2) أنشده يعقوب ابن السكيت لابي زبيد الطائي في البدل (49) وهو في ل (صيف) معزو لأبي زبيد أيضتا، وله روايات في الجمهرة فالصدر في ج (84/3):(00منها بسهمء)، والعجز في (9813) (0.أو ضاف0) بالضاد المعجمة، وفي (225/3): (. أوجاض..) قال أبو بكر (ترميه) يعني الدواهي؛ والشاهد في آمالي القالي (20/2)23) أنشده آبو علي لابي زبيد، وقبل البيت: ان طول الحياة غير سعود وضلال تأميل نيل خلود علئل المرء بالرجاء ويضحي غرضا للمنون نصب العود وانظر السط (675) وجمهرة الأشعار 138 - 141) والاختيارين رقم 16، وبعضها عند العيني 222/4، والخزانة البغدادية 655/3
============================================================
243 2 ويقال : عاد إلى صقصئه وإلى ضئضئه أي : إلى أصله، ء(2) وبعضهم يترك الهعز(1) قال الشاعر(2) : ا51- (1) 17- و 386 آنا من صقصيء صذق بخ ومن أكرم جذل
الك"(3): وقال الاخر
387 احمر من ضعضئها مياد (1) مر بنا في الجزء الأول (ص 12) : اته لمن يؤبؤ صدق وضوضو صدق، وضئضيء صدق وفي إبدال ابن الستكيت (49) يقال: عاد الى ضيئضث، والى صيئنصثه وإلى صييصئه، أي: إلى أ صله؛ والمعروف الهمز فيه: قاله شمر واللحياني، وفي حديث الخوارج (النهاية 10/3) : و يخرح من ضنضيء هذا قوم يقرؤن القرآن لأ يجاوز تواقبهم، يمرقون من الدين كما يرق الستهم من الوميتة" روي بالضاد المعجمة والصاد المهملة.
(2) أنشده الأموئ، والشتطران في الاسان (ضأضأ) وفي التاج (جذل)، ورواية الشطر الثاني في الالفاظ 158 (بغ وفي اكرم جذل)، وجاء في الاصل بعد هذا البيت : (من يراني قال به بنه سنخ ذا اكرم اصل) ولكن الناسخ كتب بجانبه الايمن : (ليس من الاصل) فحذفناه لذلك .
(3) لم نعثر عليه فيما بين أيدينا من المراجع المطبوعة
============================================================
أبوعمرو يقال : ما ينوص لحاجة، وما ينوض : أي
Shafi da ba'a sani ba