(1) السين أسلية والقاف لهوية تباعدتا في المخرج، واتفقتا في الإصمات والانفتاح.
(2) وجاء في ل (سنا) وساناه: راضاه أبو عمر: سانيت الرجل راضيته وداريته وأحسنت معاشرته ومنه قول لبيد: (وسانيت..) وعجز البيت: (عليه السوط عائص متعصب)، وأنشده الجوهري (عابس متعصب) ، قال ابن بري : قال ابن التطاع (متعصب)
بالتاج، وقيل : يعصب برأسه أمر الرعية، قال: والذي رواه ابن السكيت في الالفاظ (ص76) في باب المساهلة (متغضب) قال: وكذلك أنشده أبو عبيد في باب الداراة اه؛ وكذلك أنشده شيغنا أبو الطيب طاب ذكره، وأمتا (المقاناة) فقد جاء في الالفاظ (76) يقال : سانيته وقانيته وصاديته وداليته وراديته) وهي المقاناة والمساناة والمراداة والمصاداة : وهي المساهلة، وأنشد للبيد (الشاهد) وقبله: وكائن رأينا من ملوك وسوقة وصاحبت من وفنده كرم وموكب يريد لبيد أنه كان يفد الى الملوك ويرفق في غطابهم:
============================================================
.(1)-161 قال الراج
رد 414 ال* وقد تسنيتهم كل التسن 99 - 91 فضاع نصحي واجروني الرسن وقال الآخر: (هو لبيد) (4) 364 وسانيت مز ذي بتحةورقيته عليه الشموط عابس متغضب ( 941
قال أبوزيد يقال : ريجل مأ لوس ومآكوق : إذا كان (3) 53 14رو 4]-1 6 قليل العقل، وقد ألسه الله يآلسه ألسا، وألقه يالقه ألقا(2).
(1) ولم يعز الشطر الاول ابن منظور في لسانه (سنا)، وهو فيه (.0. كل التسني) (2) وفى الآصل فوق (متغضتب) كتب (متعصب) وفوقها (معا) أي هما روايتان: (3) وفي ل (الق) الالئق والالاق والأولق : الجنون ؛ قال الجوهري : وإن شيت جعلت (الأولق) افعل : لانه يقال ألق الرجل فهو مألوق على مفعول ؛ قال ابن برتي: وهذا وهم منه، وصوابن ان يقول : ولمق الرجل يلق، وأما( ألق) فهو يشهد بكون الهمزة أصلا لا زائدة، قلت : وليس في اللسان وغيره من المراجع المطبوعة ما يشير إلى ما بين الحرفين من إبدال ع ) ولعل من هذا الباب ما جاء في مقاييس ابن فارس 157/4) ويقولون: عافشت الرجل: عانقته، وبنشدون -
============================================================
الا: و(1) السين والاف ا11 3141ا النتس والنتك جميعا : النتف ، يقال : نتست الشعر نشتا، ونتكته نتكا : إذا تتفته (2) : (2)-9 و 7 2*ال6 وقال الفراء يقال : ماله سم ولا كم إلا كذا وكذا : 5 و(4) أي ماله هم غيره (2).
Shafi da ba'a sani ba