5 ا1 وقال ابن الاعرابي : في اجواف الإبل أز الإبل ازيز وأليل : (1) أي صوت، (1):
ويقال : هم زهاء مائة ، ولهاه مائة (2)، أي : قدرمائة ؛ (4)5
ويقال : هذو زقضتي ولقفتي : أي ما التقفته بيدي ،
ال قال عبد الله بن الز بير : كان الأشتر زقفتي يؤم الجمل : 1شر
أي التقفته ؛ ويقال: التقفت الشيء وازدقفته :(2) إذا رمي 12(4) 11 (1) جاء (الأزيز) بمعنى صوت الجوف من أزت القدر أزيزا إذا اشتد غليانها ، ومنه حديث مطرف عن آبيه قال : أتيت النبي لة وهو يصلتي ولجوفه أزيز كازيز المر جل من البكاء ؛ وأما (الاليل) فقد جاء في اللدفة عن ابن سيده : والالل والأليل والأللان كله الأنين ، وهو أيضا رفع الصتوت بالدعاء، وصليل الحصى وخرير الماء، وليس في كتب اللغة المطبوعة مايدل على تعاقب مامر بنا من الحروف (2) وجاء في ل (لها) آبو زيد: وهم تلهاء مائة : آي قدرها وأنشد ابن برى للعجاج : كأنما لمهاؤه لمن جمهر ليل ورزء وقره إذا وغره (3) وفي اللسان عن الأزهري : الترفيف كالتلقثف، وهو أخذ الكرة باليد أو بالفم يقال : ترفتفتها وتلقفتها بمعنى واحد) وهو أخذها باليد أو بالفم بين السماء والأرض على سبيل الاختطاف والاستلاب من الهواء ، والزاقفة: ماترقفته : (10
============================================================
ا2 الوم 103 إليك فلقفته قبل أن يمس الأرض ، والالتقاف افتعال 9- 1 من اللقفة ، والازدقاف افتعال من الزقفة؛ أبوعثرو التزقف : التلقف .
ويقال : تزخزح عن مكانه تزخزحا، وتلخلح تلخلحا ، و 5 وتحزحز تحزحزا ، وتحلحل تحلحلا ، كل ذلك: تنحى :() ه وب(1) عنه(1) ، وفي التنزيل : " فمن زخزح عن النار"
9 1 ا1ح(3): أي نحي عنها وبعد منها ، وقال الراجز (1) : ه ر شيخ إذا حركته تلخلحا 335 (1) وظاهر أن (تحزحز) مقلوب تزحزح كما أن (تحلحل) مقلوب تلعلع ، والظن الغالب أن كلا من الزحزحة واللحلحة هو الآصل لانه اكثر شيوعا واستعمالا، ولا يزال التعارف بها مستمرأ؛ وفي ل (حزز) والحزءحزة من فعل الرتيس في الحرب عند تعبيته الصفوف) وهو آن يقدم هذا ويؤخر هذا (3) من آية " كل نفس ذائقة الموت، وإنمتا توفتون أجوركم يوم القيامة، فمن زخزح عن النثار وأدخيل الجنة فقد فاز، وما الحياة الدنيا إلا متاع العرور : آل عمران 185 (3) أتشده الفراء لامرأة دعت على زوجها بعد كبره فقالت :
============================================================
Shafi da ba'a sani ba