ويروى : قد تسلعا ؛ ويقال : ضربه فسلع رأسه : أي شقه، ورأيت في جلده سلوعا : أي شقوقا ؛ ويقال : انهب إلى ذلك السلع فانزله ، وهو شق في الجبل (1) : ،(1)1- ،(2)14 ويقال : خزقه بالرمح وخسقه : إذا طعنه طعنا خفيفا (2)؛
9 أبوعبيدة يقال لمقبض القوس ؛ العجس والعجس، والعجز والعجز ، وزاد غيره العجس والعجز : وغملى نصي بالمتان كأنها ثعالب موتى جلدها لم ينزع وعليق عليه أبو عمر الناقد (الميني) بقوله: لا بوجد من كلمته في د رقم4، وألحقه الناشر مصحفا، قلت : ولعل الأصل (لم يمزع)، فقد روي الشاهد آيضا (.. جلدها قد تمزعا)، وانظر الحيوان 100/9.
(1) وفي ل (سلع) وشق في الجبل كهيأة الصدع، وجمعه : اسلاع وسلوع؟
*) وفي الهامش: وجمعه أسلاع وبعضهم يفتحه (2) ابن ميده : خزق السمم بخزق خزقا وخزوقا كخسق وسهم خازق وخاسق أيضا، ومن أمثالهم في التشبيه : (هو أنفذ من خازق) يعنون السهم النافذ (* ك) من لقلب والإبدال ليعقوب (ص43) أبوعبيدة : معجيس، القوس وعجس وعجس ومعجز وعجز وعيجز للمقبض؛ وقيل: هو موضع التم عليها
============================================================
ه دش أبو عنرو : وأز فلان فلانا يؤزه ، وأسه يؤشه : إذا ة -ال1 د حركه، وهو الاز والاس ، وذلك أن يحرك حميته حتى شر ~~يغضبه؛ ويقال : مازال يؤزه حتى آغضبه، ويؤشه لك (1): 2 متا ذلك 0؛ 67 1519 أبو عثرو : المبزق والمبسق من الغنم التي تحفل باللبن 01-11 1-11 قبل أن تضع ، والجميع المبازق والمباسق، والمبازيق
،(4)0 61 والمباسيق ؛ وقد أبزقت الشاة وأنسقت (2) : (1) يجمع ما بين الأر والهزء والأس في الأصل الحرة الشديدة ، يقال : آزت القدر تؤز وتثز آزيزا اشندت حركة غليانها، وجاء الأزء بمعنى التهييج والإغراء والحث ، وفي التنزيل الجليل : "إنا أرسلنا الشياطين على الكافرين تؤزهم أزا قسال الفراء : أي توعجهم إلى المعاصي وتغرهم بها (2) اليزيدي : أبسقت النافة وأنزقت إذا أنولت الثبن ، الأصمعي : إذا أتشرق فرع الناقة، ووقع فيه اللكبن فهي منرع، فإذا وقع
فيه اللتبأ قبل النتاج فهي ميسق ؛ وأبسقت كذلك الشاة والجارية البكر إذا جرى اللبن في تديها قبل الولادة؛ ويقال أيضا لكل منهن : مببساق كما يقال بسوق على طرح الزوائد.
(8
============================================================
Shafi da ba'a sani ba