ويقال : أومات إلى الشيء وأوبأت إليه (2)، قال الشاعر (1) : .(1) 4 ترى الناس ما سرنا يسيرون خلفنا وإن تحن أو بأنا إلى الناس وقفوا
اس والبكبكة والمكمكة : الجيئة والذهاب(32) ؛ قال أبو عمرو: (4 (3) وهو مثل التهذكر (1) ، وهو الترجرج ؛ ويقال : رجل مسهب العقل ومسشهم العقل في الحب ،
15 وكذلك مسهب الجسم ومسهم الجسم : أي ذاهب العقل والجسم : ر11 210 و يقال : رجل مسبه العقل ومسمه العقل : أي زائل العقل؛ (4) جاء في هامش الاصل : في تثقيف اللسان لنعمس بن علي الصقلي رحمه الله، يقال: أوبات بالباء: آشرت الى خلف، وآومات باليم : إذا أشرت الى قدام، وقال قوم : هما بمعنى واحد، والآول آكثر.
ابن الآعرابي : ووبأ اليه وأوبا لغة ومدأت وآؤمأت : إذا اشرت إليه.
(1) والشاعر هو الفرزدق د(صاوي) 567، وفي الأصل: (الجيية1) يتسهيل الهمزة وهي صحيحة . ورواية الديوان (أومأنا)، ومعنى (وقفوا) آي وقفوا ركابهم، وهذا الشاهد في (بس12)، ل (وبأ)ت (وقف) ويروى فيه (أوبأثا)، ج 340، مق 119/3 وسغ 34 و 198، وطج 127؛ ويعزى أيضا لجميل ابن معشر العذري، ولكن الفرزدق آغار عليه لحسنه.
(2) جاء في ل (مكك) : المكمكة التدحرج في الشي (3) ليست هذه الترجمة في اللسان) وفيه (هذعر)، الازهرى: أهملت الهاء مع الخاء في الرباعي، فلم أجد فيه شيئا غير حرف واحد)
وهو التهذخر) أنشد بعض اللغويين : (وطفلة في بيتها تهذخر) أي تبختر) أقول: فلعل بين التهذخر والتهذكر إبدالا، والخاء حلقية والكاف لهوية ؛ ولما بين خرجيهما من تقارب، يكثر بينهما التعاقب؟
============================================================
ويقال : قد آبد عليه يأبد ، وأمد يأمد : أي غضب عليه (1)، 9 ورممته ارثه ويقال: رببت امري اربه ربا وربابة .(2) [5 رما، وذلك إذا اصلحته ، قال الراجز (1) : يا سلم أسقاك بلا حسابة (46 1 سقيا مليك حسن الربابة(1 ويقال : ثلبت الإناء وثلمته ثلبا وثلما : إذا كسرته ، 54 وم ،(4 -1- الا.
وقد تثلب الإناء وتثلم : اي تكسر (4): (1) مرت بنا هذه المادة ص 40؛ ويقال: عبد عليه ايضا كما في س 16، ومق 54/2.
Shafi da ba'a sani ba