============================================================
ويقال : ذلج الماء في حلقه يذلجه ذلجا ، وزلجمه يزلجه و زلجا : إذا جرعه(1).
ويقال : رجل أخوذئ وأخوزي : إذا كان جادا في أنمره؛ ويقال : حاز الراعي { بله (2) يحوزها حوزا، وحاذها يحوذها (2) و3 حوذا : إذا جمعها وساقها ، وكذلك حاذ الحمار أتنه وحازها وبد .(4 قال الشاعر(
27 يحوذهن وله تحوذي كما يحوذ الفئة الكمئ
(1) وفي ل (ذلج) : فلج الماء في حلقه : جرعه: وكذلك زلجه، و(جرعه) في الأصل بفتح الراء وكسرها، وفوقها (معا) (2) وجاء في ل (حوذ) : وحاز إبله يجوذها حوذا : ساقها سوقا شديدا كعازها حوزا، والشطر الأول فسره تعلب بان معنى (حوفي) فو امتناع في نفسه، قال ابن سيده : ولا أعرف هذا إلاء هاهنا، والمعروف (يحوزهن وله حوزي) (3) هو العجاج، وجاء في الأصل بعد (قال الشاعر) وبخط دقيق: هو العجاج قاله ابن سيده، والشاهد في د71/1، 178، 180 (مشع) وفي أراجيز البكري (183) ويروى الشاهد فيها : بجوذها، وهو لها حوذئ خوف الخلاط فهو أجتبي كما يحوذ الفثة الكسيئ وانظر ج 151/2 فهو فيها للعجاح يصف ثورا وكلابا، قال وسألت أبا حاتم عن قوله (وله حوزى) قال حائز مز قليه مز عجج ول، ت (حوذ) * خصا 123
============================================================
ر از ويروى بالزاء : (يحوزهن وله حوزئ كما يحوز.0.) ويقال : خذق الطائر يخذق خذقا، وخزق يخزق خزقا: (1) إذا ذرق (1) : (2) ا1 ويقال للكلاب : اولاد فارع، واولاد زارع (1) : 2 رير ويقال : ذعقه يذعقه ذعقا ، وزعقه يزعقه زعقا إناصاح .(4-6 به وأفرعه (2)، قال الراجز (4) : 1 يارب مهر مزعوق مقيل او مغبوق 271 (1) وفي ل (ذرق) : وذرق الطائر : حذق بسلحه، والاسم الذراق، وقد يستعار في السبع والتعلب : (2) والكلب : ابن ذارع وابن زارع، وليس في اللسان وغيره من المراجع المطبوعة مايشير إلى مابينهما من تعاقب (3) ابن دريد : وذعقه وزعله: إذا صاح به فأفزع، قال الأزهري : وهذا من أباطيل ابن دريد ا* . قلت، : ولا تزال عامة أهل الشام يقولون : زعق فيه وزعق عليه بهذا المعنى (4) لم نجد له عزوا في المراجع المطبوعة ، والشطر الثاني من الرجز ال يروى على الصواب في الجمهرة واللسان والصحاح وغيرها (مقئل أو مغبوق) وفي الأصل (مقئل)، و(المقيل) مع (المغبوق) أنسب : لأنه يقال : شربت الإبل والخيل قائلة : اي في القائلة ، وظاهرة : اي في الظهيرة، وقيلها: أوردها ذلك الوقت، والمغبوق : الذي يشرب
============================================================
رادد و14(9) ويقال : ماه ذعاق وزعاق : إذا كان مرا (1) : 411 ويقال : ذعطه يذعطه ذعطا ، وزعطه يزعطه زغطا: إذا و (2) خنقه، وبعضهم يقول: إنا ذبحه أيضا(2) : الفبوق مساء، والقيل والقيول : اللبن الذي يشرب نصف النهار وقت القائلة، كالعبوح والغبوق.
وهذا الرجز سبعة أشطار في اللسان والشاهد منها الشطران الأولان ، وبعده (زعق): من لبن الدهم الرهوق حى شتا كالذ علوق أمرع من طرف الموق وطائر وذي فوق وكل شيء مخسلوق ال وفي ل (روق) الأشطار الخمسة الأولى، وفي (ذعلق) الأشطار الأربعة الأولى، وفي الصحاح (زعق) هذه الأشطار الأربعة، وانظر الجمهرة 3 والخصص 115/3 (1) قال صاحب العين : سمعنا ذلك من عربي، فلا أدري ألفة * أم لشثغة7 (2) وفي ل (فعط): وذعطه زعطا: ذبحه ذيحسا وحيتا، وقيل : آي ذبح كان، وفي ترجمة (زعط) منه : زعطه زعنطا : ختقه) وموت زاعط ذابح كذاعط اه. قلت : ومن الابدال بين الهزة والعين، وكلاهما حرف حلق وبعنى واحد ماورد في اللسان: وذأطه مثل زأطه أي: خنقه أشد الخنق حتى دلع لسانه، كل ذلك عن كراع، وفيهما إبدال آخر بين التاء والطاء النطعيتين، وهو دليل على ماين لغة العرب مزرتو اشن النس.
Shafi da ba'a sani ba