والسماع بالآذان الأخبار المفزعة، وإلا فمجرد نظر العين الجامدة، وسماع الأذن المسدودة، وسير البدن الخالي من القلب المتفكر المعتبر غير مفيد، ولا موصل إلى المطلوب (١).
(١) انظر: تفسير السعدي، ٦/ ١٣٥، ٣٣٠.
1 / 43
المقدمة
توطئة
القسم الأول من المسلمين: وهم الذين ينقادون للحق ولا يعاندون
الخاتمة
أهم النتائج التي أعانني الله ويسر لي التوصل إليها في هذا البحث فمنها ما يلي: