============================================================
المقالة الثاليأ ي مباحث الحركة 470 (المسعلة الأولي لي تحقيق ماهية الحركة) الموحود يستحيل ان يكون بالقوة من كل وحه. والا لكان كونه بالقوق لابالقرة"17، بل يكون بالفعل. اما من كل الوحوه او من بعضها. وكل ما بالقوة فحصوله بالفعل اما دلمة1) او على التدريج والاول الكون والثان الحركة . فالحركة هى الخروج من القوة الي الفعل على التدريج، وهي ممكنه الحصول للحسم، فعصرلها كمال له الا الهما تقارقى سائر الكمالات من حيث انه لا حقيقة لها الا التأدي الى الغير فيكون لها الخاصيتان: احدهما انه لابيد هناك من امر مكن الحصول ليكون التادي تأديا اليه، والثانية ان ذلك التوجه ما دام كذلك فانه يبقي منه شيء بالقوة لان المتحرك اثما يكون متحركا اذا لم يصل الي المقصوه فالحر كة متعلقة بان يبقى منها شيء بالقوة رهان لا يكون المتادى اليه حاصلا بالفعل. فالجسم اذا كان حاصلا في مكان وهو ممكن الحصول لي مكان آحرله امكانان، امكان الحصول في ذلك المكان وامكان التوحه اليه، وهما كمالان، والتوحه مقدم علي الوصول والا لم يكن الوصول على التدريج بل دنعة. فاذن الترحه كمال اول للشيء الذي بالقوة من جهة ما هو بالقوة.
لايقال، لو كانت الحركة موحودة لاستحال ان لا يكون منقسمة والا لكانت المسالة الفي تقطعها غير منقسمة نيلزم الجرء، وان يكون منقسمة والا لكان احد حزليها سابقا على الاخر، فلا يكون الحركة الحاضرة حاضرة لانا نقول قد مر حوابه في المقالة الاولي: والحركة المتصلة، من المبدأ الي المنتهى لاحصول لهحا في الاعيان بل فى الاذهان فقط لان المتحرك له نسية الى المكان الذي ادر كه، واحرى الى المكان الذي تركه. فاذا ارتسمت ماتان التسبتان لي الخيال حصل الشعور بامر ممتد من اول المسافة الي آخرها، والرحود في الخارج هو كون الجسم متوسطا بين المبدأ والمنتهى، وذلك اثما يتحقق اذا لم يكن للحسم استقرار في شيء من حدود المسافة، اذ لو استقر في حد ما لكان ذلك مشهى حركته فيكون حاصلا في المنتهي لا لي الوسط بين المبدأ والمنتهي 3 الحر كه هي كمال اول لما مالقوة من حمث هر بالقوة هذا هو الذي ذكره الحكيم ارسطاطاليس وتتريره ان الحوكة لمر ممكن الحصرل للمسم وللشي اذا كان ممكنا ثم صار مرحودا فذلك الوحود كمال له فالحر كا اذن من الكمالات لكنها تقارلى سالر الكسالات من حيث انه لاحقيقة لما الا التادي ال الغي رازي: شرح عيون الحكمد، صن27. وتعرهف اللاطون للحر كة وهي هبارة عن الحررج عن الاوات، ومعتاد كون الجم فحيث لا يفرض له آن من الآنات، الا وحاله في ذلك الآن سلاف حاله لل ذلك و بعدهه وتمربف فيثاغووس وهر ان الحر كة عبارة عن الغرا، رازي، الشرح، ص 29، 141 15ابعنا بالترة* مكان لا بالفرة 22 د، زالاهه واسعاه
Shafi 79