============================================================
يستزل ألبات الاغمار واخيار ملققةى تموهت لأجل بعد الرارومعلوم انه لاطريق الى تشيت الامامة الابالتص والاختيار وقد أجمع جميع من ينسب الى الدعوة الهادية على صحة التص فى الامامة وقساد الاختيار واتوابما يؤينه من البراهين الواضحة والقضايا الصادقة وذلك ان الاختيارلايصح الا بحصول شرائط فى التخير والمتخير واماشرائط التخيرقان يكون بايماع من جهة العقلاء والفضلاء دون هوى يلحقهم ولاقوادة تويقهم وتحصيل هذا الاجتماع بعيد والاتفاق مع عدم الهوى صحب شدين واماشرائط المتخير فان تجتمع فيه خلال الامامة التي افادتها ائشة الرين وفداته و 3س اثيتهاعنهم ارباب المذهب الطاهرودعاته ووصول الناقد في10 الزمان الطويل الناظرفى الد قيق والجحليل الى تحقق هذه الخلالتنس متعذ رغيرموثوق به لأن يم اشياء خفية و نحائز نفسانية يمكنان يسايرالشخص بها ويرافى فيها فكيف يصل الى تحققها جمهوراهل العقد والمحل واكثرهم له مفارقون وعنه متباع ون فلهنا وأمثاله من ضعف البصائر البشروة واضطرارهاالى الاستضاءة بالمعارف ها الحقيقية بارشادهداة الحكم الربانية لم يكن تشبيت الامامة الابنص لهارباب طهبحضور هاشتتها تحتيق تقيقها
Shafi 7