وليس هذا بأقل من الأخوين التوءمين اللذين أكرماني.
إليهما - يا للأسف على قلبي وروحي البائسين!
إذ قدمت الجزاء سيئا! أي قناع من الظلام
يمكنني أن آخذ لوجهي؟ وأنشر أمامي
أية سحابة، لأتحاشى عين هذا الرجل العجوز الباحثة ؟ (يدخل تونداريوس.)
تونداريوس :
أين، أين أرى سيد ابنتي
مينيلاوس؟ إنه على قبر كلوتمنسترا،
يصب السكائب؛ فقد سمعت أنه عاد،
بعد سنين طويلة، إلى ناوبليا، مع زوجته.
Shafi da ba'a sani ba