271

Hawashin Bayani Akan Azhar

حواشي على شرح الأزهار

(1) أو الجنة أو النار وفي الحديث انه صللم كان يصلى ولصدره أزيز كأزيز المرجل اهغ المرجل بكسر الميم وسكون الراء وفتح الجيم اهديوان أدب الاناء الذى يغلى فيه الماء سواء كان من حديد أو صفر أو حجارة

(2) ولو أمكنه دفعه قرز

(3) حجة من قال انه يفسد ان الحرفين كلام يدل عليه قوله تعالى ولا تقل لهما أف وججة ن ومن قال يقوله انه ليس بكلام لغة ولا شرعا اهلمعه

(4) والفرق بين التأوه والانين ان التأوه اصفاء الحروف والانين أن لا يصفها قال الشاعر: آه من جمرة على كبدي * * * أذوب من حرها وألتهب - اهن وقال آخر: آه جنيت لو كان يغنى * * * ألف من عظيم ذنبي وهاء

(5) ما لم يتعمدها أو يتعمد سببهما في حال الصلاة اهن معني قرز ولا سجود سهو قرز وأما الحمد لله عند العطاس ونحوه فعند م بالله لا تفسد وعند الهدوية تفسد

(1) عند الهدوية قرز بخلاف ما إذا أخبره الغير بما يسره وهو في الصلاة فقال الحمد لله رافعا صوته فانه يفسد عند الهدوية قرز لانه اجابة للغير ذكره الفقيه ف وقد ذكر ص جعفر أن من استرجع عند سماعه للنعي أو سبح عن ذكر عجائب صنح الله فسدت صلاته عند الهدوية فكذا يأتي عند العطاس ونحوه والمذهب عدم الفساد قرز في عدا قوله اجابة للغير وأما هو فيفسد

(1) ويسجد للسهو ما لم يكن في جماعة في حال جهر الامام لانه يكون منازعا قرز يعنى فتفسد

(6) في الصلاة لانه قيد بالغالب لكن هذا يقتضئي أن الانين الغالب لا يفسد كما قال محمد اهغ

(7) سواء كان عمدا أو سهوا فيما لا يوجد له مثل والا فسيأتي

(8) الزيادة أن يزيد حاء بعد اللام في الضالين والنقصان أن يقول صراط الذى والتعكيس أن يقول الحمد لله رب العالمين والابدال أن يبدل العين غينا في كعصف والحاء خاء في الحمد ولظاء ضادا وعكسه

(تنبيه) قال الامام والغزالي من أبدل الضاد بالظاد أو عكسه لا تبطل صلاته قلت والمذهب خلافه الا أن يوجد في القرآن كظنين اهغ قرز قال الامام المهدى ووصل الهمزة المقطوعة يفسد لا العكس اهرى مثل قوله تعالى اطلع الغيب

(9) وسواء كان ذلك في الحروف أو في حركاتها اه كب لفظا

Shafi 272