سلمى :
من هذا الذي يسميني باسمي! أيكون مصطفى قد عاد من القاهرة! وي (يدخل مصطفى)
مصطفى! (تجري إليه ويجري إليها فاتحا ذراعيه! وتستسلم له.)
مصطفى :
سلمى، سلمى! (يقبلها.)
سلمى :
مصطفى! مصطفى (وتنظر في وجهه تمتع عينيها برؤيته وتسكت مدة طويلة ثم تقول)
أنت هنا أيها الحبيب! أنت هنا ولا تدخل علي! كيف؟ أخبرني.
مصطفى :
أتيت من القطار إليك توا.
Shafi da ba'a sani ba