علي بالضيف والقينة.
الشيخ إبراهيم :
أمرك، يا صاحب الفطنة (يذهب).
الجزء السادس (الحاضرون، ما عدا الشيخ إبراهيم)
الخليفة :
عليك بالصدق ولو أنه
أحرقك الصدق بنار الوعيد
وابغ رضا الله فأغبى الورى
من أسخط المولى وأرضى العبيد
صدق إبراهيم - يا جعفر - يعصمه أبدا من الخطر، وقد جربته مرار، فوجدته غير مهذار . لا يستعمل الزخرفة، ولا عنده سفسفة؛ ولهذا لا أظن ختله، وأرغب قوله وفعله.
Shafi da ba'a sani ba