حوت أباليس بتعداد ما
حوت شعورا بل بلا عدة
والمكر فات الحصر كالبحر، بل
يعد فيه البحر كالقطرة
فصار إبليس لهم تابعا
يقول: يا للعون والنجدة
مما حويتم علموني؛ فما
لي عنكم في المكر من غنية
لكم قيادي وانقيادي وما
مثلكم في الناد والندوة
Shafi da ba'a sani ba