هملت :
ثم لم تزل، أقسمت بهذه الغاصبة وهذه السالبة. (يشير إلى يمناه ويسراه.)
روزنكرنس :
فما السبب في اضطرابك يا مولاي؟
هملت :
لماذا تحوم حوالي، وتتأثر أثري، كأنك تنصب لي فخا وأحكم القول: ألا تجسسوا.
جيلد تشترن :
آها مولاي، إذا كان ما يقتضيني واجبي يجرئني عليك، فحبي لك معوان لذلك الواجب.
هملت :
لم أفهم هذا المعنى الدقيق، أتنفخ في المزمار؟
Shafi da ba'a sani ba