قال الإمام أحمد أحاديث دراج مناكير وقال أبو حاتم الرازي ضعيف، وقال النسائي، ليس بالقوي، فالصحيح المرفوع السالم عن الاضطراب والشذوذ والعلة حديث أبي هريرة المتفق على صحته على أن حديث حكيم بن معاوية ليس التقدير فيه بظاهر الرفع ويحتمل أنه مدرج في الحديث موقوف فيكون كحديث عتبة بن غزوان.
1 / 60
مقدمة
الباب الأول: في بيان وجود الجنة الآن
الباب الثاني: في اختلاف الناس في الجنة التي أسكنها آدم ﵊ وأهبط منها هل هي جنة الخلد أو جنة أخرى غيرها في موضع عال من الأرض؟
الباب الثالث: في سياق حجج من اختار أنها جنة الخلد التي يدخلها الناس يوم القيامة
الباب الرابع: في سياق حجج الطائفة التي قالت ليست جنة الخلد وإنما هي جنة في الأرض
الباب الخامس: في جواب أرباب هذا القول لأصحاب القول الأول
الباب السادس: في جواب من زعم أنها جنة الخلد عما احتج به منازعوهم
الباب السابع: في ذكر شبه من زعم أن الجنة لم تخلق بعد
الباب الثامن: في الجواب عما احتجت به هذه الطائفة
الباب التاسع: في ذكر عدد أبواب
الباب العاشر: في ذكر سعة أبوابها
الباب الحادي عشر: في صفة أبوابها وأنها ذات حلق
الباب الثاني عشر: في ذكر مسافة ما بين الباب والباب
الباب الثالث عشر: في مكان الجنة وأين هي
الباب الرابع عشر: في مفتاح الجنة
الباب الخامس عشر: في توقيع الجنة ومنشورها الذي يوقع به لأصحابها بعد الموت وعند دخولها
الباب السادس عشر: في توحد طريق الجنة وأنه ليس لها إلا طريق واحد
الباب السابع عشر: في درجات الجنة
الباب الثامن عشر: في ذكر أعلى درجاتها واسم تلك الدرجة
الباب التاسع عشر: في عرض الرب تعالى سلعته الجنة على عباده وثمنها الذي طلبه منهم وعقد التبايع الذي وقع بين المؤمنين وبين ربهم
الباب العشرون: في طلب أهل الجنة لها من ربهم وطلبها لهم وشفاعتها فيهم إلى ربهم ﷿
الباب الحادي والعشرون: في أسماء الجنة ومعانيها واشتقاقها
الباب الثاني والعشرون: في عدد الجنات وأنها نوعان جنتان من ذهب وجنتان من فضة
الباب الثالث والعشرون: في خلق الرب ﵎ بعض الجنان وغرسها بيده تفضيلا لها على سائر الجنان
الباب الرابع والعشرون: في ذكر أبواب الجنة وخزنتها واسم مقدمهم ورئيسهم
الباب الخامس والعشرون: في ذكر أول من يقرع باب الجنة
الباب السادس والعشرون: في ذكر أول الأمم دخولا الجنة
الباب السابع والعشرون: في ذكر السابقين من هذه الأمة إلى الجنة وصفتهم
الباب الثامن والعشرون: في سبق الفقراء الأغنياء إلى الجنة
الباب التاسع والعشرون: في ذكر أصناف أهل الجنة الذين ضمنت لهم دون غيرهم
الباب الثلاثون: في أن أكثر أهل الجنة هم أمة محمد ﷺ
الباب الحادى والثلاثون: في أن النساء في الجنة أكثر من الرجال وكذلك هم في النار
الباب الثاني والثلاون: فيمن يدخل الجنة في هذه الأمة بغير حساب وذكر أوصافهم
الباب الثالث والثلاثون: في ذكر حثيات الرب ﵎ الذين يدخلهم الجنة
الباب الرابع والثلاثون: في ذكر تربة الجنة وطينتها وحصبائها وبنائها
الباب الخامس والثلاثون: في ذكر نورها وبياضها
الباب السادس والثلاثون: في ذكر غرفها وقصورها ومقاصيرها
الباب السابع والثلاثون: في ذكر معرفتهم لمنازلهم ومساكنهم إذا دخلو الجنة وإن لم يروها قبل ذلك
الباب الثامن والثلاثون: في كيفية دخولهم الجنة وما يستقبلون عند دخولها
الباب التاسع والثلاثون: في ذكر صفة أهل الجنة في خلقهم وطولهم وعرضهم ومقدار أسنانهم
الباب الأربعون: في ذكر أعلى أهل الجنة منزلة وأدناهم
الباب الحادى والأربعون: في تحفة أهل الجنة إذا دخلوها
الباب الثاني والأربعون: في ذكر ريح الجنة ومن مسيرة كم ينشق
الباب الثالث والأربعون: في الأذان الذى يؤذن به مؤذن الجنة فيها
الباب الرابع والأربعون: في أشجار الجنة وبساتينها وظلالها
الباب الخامس والأربعون: في ثمارها وتعداد أنواعها وصفاتها وريحانها
الباب السادس والأربعون: في زرع الجنة
الباب السابع والأربعون: في ذكر أنهار الجنة وعيونها وأصنافها مجراها الذى تجرى عليه
الباب الثامن والأربعون: في ذكر طعام أهل الجنة وشرابهم ومصرفه
الباب التاسع والأربعون: في ذكر آنيتهم التى يأكلون فيها ويشربون وأجناسها وصفاتها
الباب الخمسون: في ذكر لباسهم وحليهم ومناديلهم وفرشهم وبسطهم ووسائدهم ونمارقهم وزرابيهم
الباب الحادي والخمسون: في ذكر خيامهم وسررهم وأرائكهم وبشخاناتهم
الباب الثانى والخمسون: في ذكر خدمهم وغلمانهم
الباب الثالث والخمسون: في ذكر نساء أهل الجنة وأصنافهن وحسنهن وأوصافهن وجمالهن الظاهر والباطن الذي وصفهن الله تعالى به في كتابه
الباب الرابع والخمسون: في ذكر المادة التي خلق منها الحور العين وما ذكر فيها من الآثار وذكر صفاتهم ومعرفتهن اليوم بأزواجهن
الباب الخامس والخمسون: في ذكر نكاح أهل الجنة ووطئهم والتذاذهم بذلك أكمل لذة ونزاهة ذلك عن المذي والمني والضعف وأنه لا يوجب غسلا
الباب السادس والخمسون: في ذكر اختلاف الناس هل في الجنة حمل وولادة أم لا
الباب السابع الخمسون: في ذكر سماع الجنة وغناء الحور العين وما فيه من الطرب واللذة
الباب الثامن والخمسون: في ذكر مطايا أهل الجنة وخيولهم ومراكبهم
الباب التاسع والخمسون: في زيارة أهل الجنة بعضهم بعضآ، وتذاكرهم ما كان بينهم في الدنيا
الباب الستون: في ذكر سوق الجنة وما أعد الله تعالى فيه لأهلها
الباب الحادى والستون: في ذكر زيارة أهل الجنة ربهم ﵎
الباب الثاني والستون: في ذكر السحاب والمطر الذى يصيبهم في الجنة
الباب الثالث والستون: في ذكر ملك الجنة وأن أهلها كلهم ملوك فيها
الباب الرابع والستون: في أن الجنة فوق ما يخطر بالبال أو يدور في الخيال وأن موضع سوط منها خير من الدنيا وما فيها
الباب الخامس والستون: في رؤيتهم ربهم ﵎ بأبصارهم جهرة كما يرى القمر ليلة البدر وتجليه لهم ضاحكا إليهم
الباب السادس والستون: في تكليمه ﷾ لأهل الجنة وخطابه لهم ومحاضرته إياهم وسلامه عليهم
الباب السابع والستون: في أبدية الجنة وأنها لا تفنى ولا تبيد
الباب الثامن والستون: في ذكر آخر أهل الجنة دخولا إليها
الباب التاسع والستون: وهو باب جامع فيه فصول منثورة لم تذكر فيما تقدم من الأبواب
الباب السبعون: في ذكره من يستحق هذه البشارة دون غيره