باب لا يدخل الجنة إلا مؤمن
٩٤ - حدثنا موسى، حدثنا ابن لهيعة، فذكر نحوه. * * *
باب فيمن يحرم على النار
٩٥ - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ نَوْفَلِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، فَقُلْنَا: حَدِّثْنَا بِمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: "ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ حُرِّمَ عَلَى النَّارِ، وَحُرِّمَتِ النَّارُ عَلَيْهِ: إِيمَانٌ بِاللَّهِ، وَحُبُّ اللَّهِ ﵎، وَأَنْ يُلْقَى فِى النَّارِ فَيُحْترَقَ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ أَنْ يَرْجِعَ فِى الْكُفْرِ. قلت: له فى الصحيح حديث بغير هذا السياق. * * *
باب زيادة إيمان بعض المؤمنين على بعض
٩٦ - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ غَيْلانَ، حَدَّثَنَا رِشْدِينُ، حَدَّثَنَى عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِى السَّمْحِ، عَنْ أَبِى الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِى سَعِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "الْمُؤْمِنُونَ فِى الدُّنْيَا عَلَى ثَلاثَةِ أَجْزَاءٍ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ، ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا، وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ، وَالَّذِى يَأْمَنُهُ النَّاسُ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ، ثُمَّ الَّذِى إِذَا أَشْرَفَ عَلَى طَمَعٍ ⦗٦٦⦘ تَرَكَهُ لِلَّهِ ﷿.
٩٤ - حدثنا موسى، حدثنا ابن لهيعة، فذكر نحوه. * * *
باب فيمن يحرم على النار
٩٥ - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عَنْ نَوْفَلِ بْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: دَخَلْنَا عَلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، فَقُلْنَا: حَدِّثْنَا بِمَا سَمِعْتَ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ ﷺ، قَالَ: سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ يَقُولُ: "ثَلَاثٌ مَنْ كُنَّ فِيهِ حُرِّمَ عَلَى النَّارِ، وَحُرِّمَتِ النَّارُ عَلَيْهِ: إِيمَانٌ بِاللَّهِ، وَحُبُّ اللَّهِ ﵎، وَأَنْ يُلْقَى فِى النَّارِ فَيُحْترَقَ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ أَنْ يَرْجِعَ فِى الْكُفْرِ. قلت: له فى الصحيح حديث بغير هذا السياق. * * *
باب زيادة إيمان بعض المؤمنين على بعض
٩٦ - حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ غَيْلانَ، حَدَّثَنَا رِشْدِينُ، حَدَّثَنَى عَمْرُو بْنُ الْحَارِثِ، عَنْ أَبِى السَّمْحِ، عَنْ أَبِى الْهَيْثَمِ، عَنْ أَبِى سَعِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ﷺ قَالَ: "الْمُؤْمِنُونَ فِى الدُّنْيَا عَلَى ثَلاثَةِ أَجْزَاءٍ الَّذِينَ آمَنُوا بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ، ثُمَّ لَمْ يَرْتَابُوا، وَجَاهَدُوا بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ فِى سَبِيلِ اللَّهِ، وَالَّذِى يَأْمَنُهُ النَّاسُ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَأَنْفُسِهِمْ، ثُمَّ الَّذِى إِذَا أَشْرَفَ عَلَى طَمَعٍ ⦗٦٦⦘ تَرَكَهُ لِلَّهِ ﷿.
1 / 65