============================================================
سورة البقرة (الابتان: 3، ( ديقييون الصلوة) اي ياتون بها بحقوقها وبنا رذتتكهم} اعطينامم يفقرب ) نو طاعة الله ( وألذين يقه خدب يبا ئزل إليلك) اى القرآن ( وما أزرل من قوبلان ) اي التوراة والانجيل للايمان آما يتضيته معنى الاهتراف أو يجعله مجازا عن الونوق وهو واقع موتع المفعول به، وإما مصدر على ساله كالغيبة فالباء متعلقة بمحذوف وقع حالا من الفاعل كما ني قوله تعالى: (الذين يتثون رتهم بالغيب) (الأنبياء: 49) . اي يؤمنون ملتبين بالغيبة، إما عن المومن به أي ضائبين عن النبي فير مشاهدين لما معه من شواهد النبوة، وإما عن الناس أي غانبين عن المؤمنين لا كالمنافقين الذين اذا لقوا الذين آمنوا قالوا آمنا واذا خلوا إلى شياطينهم قالوا إنا معكم، وقيل: المراد بالغيب القلب لأنه مستور، والمعنى يومنون بقلوبهم لا كالدين يقولون بافواههم ما ليس في قلوبهم، فالياء حينتذ للاله وترك ذكر المؤمن به على التقادير الثلاثة إيماء للقصد إلى إحداث نفس الفعل كما في قولهم: فلان يمطي ويمتع، أي يفعلون الإيمان. واما للاكتفاء بما سيجيء فإن الكتب الإلهية ناطقة بقاصيل ما يجب الايسان به اله قوله: اوبهيمون الصلاة) اصبله يوقومون حذلت همزة أفعل لوتوعها بعد حرف المضارعة فصار يقومون بوزن يكرمون فاستقلت الكسرة على الواو فنقلت إلى القاف ثم قليت الواو ياء لانكسار ما ا ين واقامتها عبارة عن تعديل آركانها وحفظها من آن يفع في شيء من لراتضها وستنها وآدابها خلل من أقام العود إذا قومه وعدله، وقيل: عبارة عن المواظبة عليها مأخوذ من قامت السوق اذا تفقت واتتها اذا جسلتها نافقة، فإنها إذا حوقظ عليها كانت كالنافق الذي يرفب ليه، وقيل: عبارة عن التشير لأدائها من غير فتور ولا توان من قولهم: قام بالأمر وأقامه إذا جد فيه واجتهد، وقيل: عبارة من أدائها عبر عنه بالإقامة لاشتماله على القيام كما عبر عنه بالقنوت الذي هو القيام، وبالركرع والسجود والتسبيح، والأول هو الاظهر لأنه أشهر والى الحقيقة أقرب، والصلاة فعلة من صلى إذا دعا كالزكاة من زكي، وانما كتبتا بالوار مراعاة للفظ المفخم، وانما سي الفعل المخصوص بها لاشتماله على الدعاء اهأبو السعود قوله: (بحقوقها) أي حال كونها ملتيسة بحتوقها بعني الظاهرة وهي الأركان والشروط والستدويات وترك المفسدات والمكروهات، والباطنة كمالخشرع وحضور القلب اهشيختا.
قوله: (ومما رزقنهم باسقاط نون من الجارة خطا كسقوطها لفظأ وهي تبعيضية وما موصولة والعائد ضمير منصوب فيقدر متصلا أو منغصلا على حد قوله وصل أو افصل هاء سلنيه. وقوله: رزقتهم) يرسم بدون ألف كما في الخط العثماني ولوله : (أعطياهم) أي ملكناهم قوله : يتفقون) أي انفاقا واجبا كا لزكاة ونفقة الأهل أو مندوبا وهو صدقة التطرع اه. شيغنا.
قوله: (في طاعة الله) تعليلية قوله: (والذين يومثون بما أنزل إلبك) معطوف على الموصول الأول هلى تقدير وصله بما له وقصله عنه مشرج ه فى زمرة الخين من حيث الصورة والنى ممأ، أو من حيث العى فقا
Shafi 18