============================================================
ى
وقال بعض الفلاحين(1): أما الأرض الرملية فإيها تزيد حرا في الصيف، وبزدا في الشتاء، وكذلك الححارة على وخه الأزض تقبل خة الصيف وبرد الشبتاء فتؤذي الغروس اليي تكون فيها زمن الصيف والشتاء؛ لأن الححارة تحمى عند حر الشمس، وتبرد عند الهواء البارد، وهذا قول(4) "يونيوس قال: وهي في أعماق الأرض بخلاف ذلك ومن غيره.
قال "جالينوس *(3 في كتاب: "الأدوية المفردة(: اليونانيون (4) يسمون الأرض التي طينتها "قسمة( لينة في ظاهرها،
وباطنها حشين- ويسمون أخرى ضد هذه الي هي غير دسمة؛ صلدة؛ ولا تصلح إلا لعمل الفحار، ويفصلون بين المواضع اللينة الرطبة الطيبة، وبين المواضع اليابسة القحلة والرملية.
(1) انظر: ابن بصال، ص43، والمقنع، ص7، وأبو الخير، صة، والفلاحة النبطية، ص333.
(2) قول يونيوس ذكره ابن ححاج، ص7، وأبو الخير، ص5 (3) حالينوس: له كتاب الأدوية المفردة في إحدى عشرة مقالة. القفطى: ص130، وعمدة الطبيب لأبي الخير ص9، 857، وله كتب أخرى نقل مثها آير الخير الإشبيلي في عمدة الطبيب مثل: أغدية المرضى، ص114، تدبير الأصحاء ص33، 413، كتاب العلل والأعراض، ص 231.
(4) المتحف وياريس: اليونانيين..
3
Shafi da ba'a sani ba