============================================================
قريبا من ذلك . فقسهما القياس المغلق . وقد قلنا في القياس المغلق شعرا(1) : سهرت الليل إرصادا وشوقا فغلق ذاك طرفي وفؤادي(2) ال وقست على طريقي في قياس يسمى بالمغلق في الزياد") هديت بهم، وصحة كل شيءآ تؤث كالبياض4) على السواد ال فحمرة ناظرى في النسر تبدو وفي الشعرى خفوق في فؤادى ال و المراد بالزيادليلة الخامس والعشرين والسادس والعشرين والسابع والعشرين من كل شهر ، لأن الشهر مقسوم عشرة [أقسامكل قسم له اسم . فالأولان يقال لهما الغرر((6) وبعدهن التسع ثم العشر ثم البهر ثم البيض ثم الدرع ثم المحاق ثم الحنادس ثم الزياد ، ثم السرر وهن (2) الثلاث اللواتي يأتين في آخر الشهر الذي يسير (1) ب ، ظ : القياس المعلق وفيت: أضاف الناسخ بعد هذا: ومن نظم المصنف رحمه الله، وهو مر الشعر المطبوع فأسقطنا هذا الكلام .
(2) في الأصول : فعلق.. والفؤاد.
(3) بهيع النسخ : بالمعلق في الزيادي.
(4)ت : لر كالنا من . التصويب من ب ، ظ.
(5) ت: الغرى، وفي ب، ظ: العرود. وكلاهما تصحيف.
2) ت: ثم السور ومن، التصويب من ب، ظ.
Shafi 158