============================================================
ل ويقاس فؤاد الأسد في غرو به مع بطن الحوت ، وهو طالع.
(بطن الحوت](1) ويطلع لطلوعه الدلفين وصورة الدجاجة، وفيه النجم الكبير الذي هو من الأبدال هو والذراع الشاي .
سعد بلع و تطلع منزلته بالفجر بعد ثمانية وسبعين من النيروز. وهو تحس:.
وهما نجمان ، ولهما ثالث، فكأنهما إنسان فك فاه ليبلع شيئا .
وهو يماني للعنزلة ، ولاعليه [قياس ولا](1 دلالة ولاهداية ، بل هما للسعود والنحوس ولمعرفة الحساب والتقاويم (ولهما أنواء الا يتوقمونها)(1) وتدخل هذه السعودات في صورة الجدى .
ال ويستوي عند استقلاله قياس الشرطين في غروبهما، والعناق في طلوعه ، وهو قياس صادق مشهور في التبادل والتدريج على لا ستة أنواع . وليس في السماء أعم منها (2) صدقا ونفعا في القياسات (1) زيادة من ب ، ظ.
(2)ب، ظ: منه (3) ت : الغالب . التصويب من ب) ظ.
Shafi 100