============================================================
541) .70 الاعطاء والمنع والوصل والقطع والخفض والرفع والضروالنفع ما شاء الله كان ومالم شالم بلن
عقال بعض العارفين من تفكرفى عائب المخلرقات كان من المقريين وقال بعضهم تفيكرياءة خير من قيام ايلة قان الفكرج العقل وقال بعضهم الفكرير آقتريك حيبناتك وسيا تك وتدلك
على ان الله هو الصانع المختمار وغيره بجائر الى الزوالوما أحسن يا قال الاستاذ اللقانى قانظر الى نفسك ثم انتقل * للعالم العلوى ثم السفلى * تجد به صنعا بديع الحكم لكز به قام دليل العدم * وكل ماجازعليه العدم * عليه قطعا يستحيل القسدم قال الناظم رحه الله تعالى ونفعنا به آمين (كتب الموت على الخلق فكم * قل من جمع وافنى من دول): اى أو جب الموت الذنى هو مفا رقة الروح للجسده لى جميع الخلق من صغير وكبيرو جليل وحقير وغنى وفقير وانس وجن وملك وطير ووحش وذباب ونمل وبعوض وبراغيث وغسير ذلكمن كل ما خلبق الله ويسبب ذلك الموت الدال عب لى قدرة الله تعالى واهره جميسع خلقه قاي الجموع وخلت الربوع فكم قل ذلك الموت من جع واهتى من دول فأين أهل المذن والحصون اين اهل المعانى والفنون اين الام الماشية اين أرباب القصور العالية (تفبيه ) قال فى المصباجح الموت ضد الحياة والميتة ما لم تلحقها الذكاة الشرهية والموات بضم الميم الموت وبالفتع الارض التى لامالكلها ولا يتتفع بها احد اهو قال فيه أيضا ند اول القوم الشني هو مصوله فى يدهذا تارة وفي يدهذاتارة أخرى والاسم الدولة بفتح الدال ومنمها وجمع المفتوح دول بالكسر مثل قصعة وقصع وجمع المضموم دول مثل غرفة وغرف اه فعلم من عبارته أنه يجوز فى كلام الناظم كسر الدال وضمها (فئدة) الدول قبل الاسلام كثيرة كالفراعنة والعالقة والقياصرة والاكاسرة والتبابعة ونحوها واما دول الاسلام من لدن عصره صلى الله عليه وسلم الى يومناهذا فهي سبع دول ه الاولى ديولة النبى صلى الله عليه وسلم والخلفاء الاربعة بعده الثاييه بولة نى أمية وهم اثناه شر الثالثة دولة بنى العباس رضى الله نهنه وهم ثلاثة وثلاثون الرابعة دولة العبيد يين وهم ثمانية الخاء سة دولة الاتراك وهم ثلاثة عشر السادسة دولة الجرا كسة وهم من برقوق
الى آخر ولاية القورى ولم يو تقلهم على عدده السايمة دولة بنى عثمان أدام الله دولتهم ومكن خلافتهم وأبد سلطنت م أولهم مولانا السلطان سليم رحمه الله قدم الى يمص المحروبية فى أواخر سنة اثذتين وعشرين وتسعمائة بتقديم المثناة على السين وهذابالنسية لمين ولى الخلافة منهم بمصر المحروسة والانطهم اسلاف فى السلطنة والحخلافة بالبسلاد الرومية قبيل السلطان سليم 10 بكثير ةأولهم الساط ان هثمان الآكير ولى الخلاقة بالبلاد الرومية فى سنة ست وتسعين بتقديم المثناة على السبن وستمائة من الهجرة النبوية وليس منسوبا الى بيد ناه ثمان بن عفان رضه الله عنه كما يتوهم كثيرون وقد نقل أهل السيرانه كان زجلاصالحا مباركا ا فظا لسكتاب الله تعالى ملازمالتلاوة القرآن آناه الليل وايلراف الهار وكان قبل ورود الامرعليه بعا في حرفة الزراغة ويأكل من همل يده فاصطفا الله تعالى واختاره الغخلافة الشرعية ثم توفاء لله تعالى وجعل الخملافة باقية فى ذريته ادام لله سلطنت م وخلافتهي واهلك اعداء هم البكام ين امن قاندم) يكر ف تنبيه الما لين مالجام فى هول الموت وشدنه مانصه هن انس بن مالك ال
Shafi 31