Fath Kabir
الفتح الكبير
Bincike
يوسف النبهاني
Mai Buga Littafi
دار الفكر
Lambar Fassara
الأولى
Shekarar Bugawa
1423 AH
Inda aka buga
بيروت
Nau'ikan
Zantukan zamani
(٧٢٨) «(ز) إِذا أصْبَحْتَ فَقلْ اللَّهُمَّ أنْتَ رَبِّي لَا شَرِيكَ لَكَ أصْبَحْنا وَأصْبَحَ المُلْكُ لله لَا شَرِيكَ لهُ ثَلَاث مَرَّاتٍ وَإذَا أمْسَيْتَ فَقل مِثْلَ ذَلِكَ فإِنَّهُنَّ يُكَفِّرْنَ مَا بَيْنَهُنَّ» (ابْن السّني فِي عمل يَوْم وَلَيْلَة) عَن سلمَان.
(٧٢٩) «إِذا أصْبَحْتُمْ فقولُوا اللَّهُمَّ بِكَ أصْبَحْنا وَبِكَ أمْسَيْنا وَبِكَ نَحْيا وَبِكَ نَمُوتُ وَإِلَيْكَ المَصِيرُ» (هـ وَابْن السّني) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٧٣٠) «(ز) إِذا أصْبَحَ فَلْيَقُلْ أصْبَحْنا وأصْبَحَ المُلْكُ لله رَبِّ العالَمِينَ اللَّهُمَّ إنِّي أسْألُكَ خَيْرَ هَذَا اليَوْمِ فَتْحَهُ وَنَصْرَهُ وَنُورَهُ وَبَرَكَتَهُ وَهُدَاهُ وَأعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا فِيهِ وَشَرِّ مَا قَبْلَهُ وَشَرِّ مَا بَعْدَهُ ثُمَّ إِذا أمْس ﷺ
١٦٤٨ - ; ى فَلْيَقُلْ مِثْلَ ذَلِكَ» (د) عَن أبي مَالك الأَشْعَري.
(٧٣١) «إِذا اصْطَحَبَ رَجُلانِ مُسْلِمانِ فَحالَ بَيْنَهُما شَجَرٌ أوْ حَجَرٌ أوْ مَدَرٌ فَلْيُسَلِّمْ أحَدُهُما على الآخَرِ وَيَتَبادَلُوا السَّلامَ» (هَب) عَن أبي الدرداءِ.
(٧٣٢) «(ز) إِذا اضْطَجَعَ أحَدُكُمْ على جنْبِهِ الأيْمَنِ ثُمَّ قالَ اللَّهُمَّ أسْلَمْتُ نَفْسِي إلَيْكَ وَوَجَّهْتُ وَجْهِي إلَيْكَ وألْجأْتُ ظَهْرِي إِلَيْكَ وفَوَّضْتُ أمْرِي إلَيْكَ لَا مَلْجأَ وَلَا مَنْجَا مِنْكَ إلاَّ إلَيْكَ أؤمِنُ بِكِتابِكَ وبِرَسُولِكَ فإِنْ ماتَ مِنْ لَيْلَتِهِ دَخَلَ الجَنَّةَ» (ت ن والضياءُ) عَن رَافع بن خديج.
(٧٣٣) «إِذا اضْطَجَعْتَ فقُلْ بِسْمِ الله أعُوذُ بِكَلِماتِ الله التَّامَةِ مِن غَضَبِهِ وَعِقابِهِ وَمِنْ شَرِّ عِبادِهِ ومِنْ هَمَزاتِ الشَّياطِينِ وأنْ يَحْضُرُونِ» (أَبُو نصر السجْزِي فِي الْإِبَانَة) عَن ابْن عَمْرو.
(٧٣٤) «(ز) إِذا أضَلَّ أحَدُكُم شَيْئًا أوْ أرادَ غَوْثًا وهُوَ بِأرْضٍ لَيْسَ بِها أنِيسٌ فَلْيَقُلْ يَا عِبادَ الله أغِيثُونِي يَا عِبادَ الله أغِيثُونِي فإِنَّ لله تَعَالَى عِبادًا لَا يَراهُمْ» (طب) عَن عتبَة بن غَزوَان.
(٧٣٥) «إِذا أطالَ أحَدُكُمُ الغَيْبَةَ فَلَا يَطْرُقْ أهْلَهُ لَيْلًا» (حم ق) عَن جَابر.
(٧٣٦) «إِذا اطْمَأَنَّ الرَّجُلُ إِلَى الرَّجُلِ ثُمَّ قَتَلَهُ بَعْدَ مَا اطْمأَنَّ إليْهِ نُصِبَ لَهُ يَوْمَ القِيامَةِ لِوَاءُ غَدْرٍ» (ك) عَن عَمْرو بن الْحمق.
(٧٣٧) «(ز) إِذا أُعْتِقَتِ الأَمَةُ فَهِيَ بالخِيارِ مَا لم يَطَأْها إِنْ شاءَتْ فارَقَتْ وإنْ وَطِئَها فَلَا خِيارَ لَها وَلَا تَسْتَطِيعُ فِراقَهُ» (حم) عَن رجال من الصَّحَابَة.
1 / 78