(٤١٥) «احْفَظُونِي فِي أصْحابي وأصْهاري فَمَنْ حَفِظَنِي فيهمْ حَفِظَهُ الله فِي الدُّنْيا والآخرةِ وَمَنْ لم يَحْفَظْنِي فيهمْ تَخَلَّى الله عنهُ ومَنْ تَخَلَّى الله عنهُ أوْشَكَ أنْ يَأخُذَهُ» (الْبَغَوِيّ طب وَأَبُو نعيم فِي الْمعرفَة وابنُ عَسَاكِر) عنْ عِيَاض الأنْصاري.
(٤١٦) «(ز) احْفَظُونِي فِي العَبَّاس فإِنَّهُ بَقِيَّةُ آبائِي» (طس) عَن الْحسن بن عَليّ.
(٤١٧) «احْفَظُونِي فِي العَبَّاس فإِنَّهُ بَقِيَّةُ آبائِي وإِنَّ عَمَّ الرَّجُلِ صِنْوُ أبيهِ» (خطّ وابنُ عَسَاكِر) عَن المطَّلب بن ربيعَة.
(٤١٨) «احْفَظُونِي فِي العَبَّاسِ فإِنَّهُ عَمِّي وصِنْوُ أبي» (عد وابنُ عَسَاكِر) عَن عَليّ.
(٤١٩) «احْفوا الشَّوارِبَ واعْفوا اللِّح ﷺ
١٦٤٨ - ; ى» (م ت ن) عَن ابْن عمر (عد) عَن أبي هريرةَ.
(٤٢٠) «احْفوا الشَّوارِبَ واعْفوا اللِّحى وانْتِفُوا الشَّعْرَ الذِي فِي الآنافِ» (عد هَب) عنْ عَمرو بنِ شُعَيْب عَن أَبِيه عنْ جَدِّهِ.
(٤٢١) «احفُوا الشَّوارِبَ واعْفُوا اللِّح ﷺ
١٦٤٨ - ; ى وَلَا تَشَبَّهُوا باليَهُودِ» (الطَّحاوي) عَن أنسٍ.
(٤٢٢) «أحْفِهِما جَمِيعًا أوِ انْعَلْهُما جَميعًا وَإِذا لَبِسْتَ فابْدَأْ باليُمْنى وَإِذا خَلَعْتَ فابْدَأْ باليُسْر ﷺ
١٦٤٨ - ; ى» (حب) عَن أبي هُرَيْرَة.
(٤٢٣) «أحَقُّ مَا صَلَّيْتُمْ على أطْفالِكُمْ» (الطَّحَاوِيّ هق) عَن البَراءِ.
(٤٢٤) «أُحِلَّ الذَّهَبُ والحَرِير لإناث أمَّتِي وَحُرِّمَ على ذُكورِها» (حم ن) عَن أبي مُوسَى.
(٤٢٥) «أحِلَّتْ لنا مَيْتَتانِ ودَمانِ فأمَّا المَيْتَتانِ فالحُوتُ والجَرَادُ وأمَّا الدَّمانِ فالكَبِدُ والطِّحالُ» (هـ ك هق) عَن ابْن عمر.
(٤٢٦) «احْلِفُوا بِاللَّه وَبِرُّوا واصْدقُوا فإِنَّ الله يُحِبُّ أنْ يُحْلَفَ بِهِ» (حل) عَن ابْن عمر.
(٤٢٧) «احْلِقُوهُ كُلَّهُ أوْ اتْرُكُوه كُلَّهُ» (د ن) عَن ابْن عمر.
(٤٢٨) «احْمِلُوا النِّسَاءَ على أهْوائِهِنَّ» (عد) عَن ابْن عمر.
(٤٢٩) «(ز) أحْيانًا يَأتِينِي يَعْني الوحْيَ فِي مِثْلِ صَلْصَلَةِ الجَرَسِ وهُوَ أشَدُّهُ عَلَيَّ فَيُفْصِمُ عَنِّي وقدْ وَعَيْتُ مَا قالَ وأحْيانًا يَتَمَثَّلُ لِي المَلَكُ رَجُلًا فَيُكَلِّمُنِي فأَعي مَا يَقُولُ» (مَالك حم ق ت ن) عَن عَائِشَة زَاد (طب) «فِي آخِره وَهُوَ أهْوَنُهُ عَلَيَّ.»
(٤٢٩) «(ز) أحْيانًا يَأتِينِي يَعْني الوحْيَ فِي مِثْلِ صَلْصَلَةِ الجَرَسِ وهُوَ أشَدُّهُ عَلَيَّ فَيُفْصِمُ عَنِّي وقدْ وَعَيْتُ مَا قالَ وأحْيانًا يَتَمَثَّلُ لِي المَلَكُ رَجُلًا فَيُكَلِّمُنِي فأَعي مَا يَقُولُ» (مَالك حم ق ت ن) عَن عَائِشَة زَاد (طب) «فِي آخِره وَهُوَ أهْوَنُهُ عَلَيَّ.»
1 / 52