Gentile da Fabriano
وفرا أنجليكو
Fra Angelico
كانوا أحياء، وكان ماساتشو
Masaccio
وبييرو
piero
وبليني
Bellini
قادمين لم يولدوا بعد، بدا كما لو أن الطريق الذي بدأ من القسطنطينية في القرن السادس على وشك أن ينتهي بمنزلق، ومن بودابست إلى سليجو يمثل «القوطي المتأخر» شيئا كريها بقدر ما هو «إحياء»، وبعد أن خرجت أوروبا سالمة من الشعاب العالية كانت فيما يبدو بسبيل إنهاء رحلتها بالتردي في جرف، كان على الاندفاع المتهور أن يوقف، وعلى الهبوط أن يهدأ بواسطة انعطاف غريب، بمغامرة خيالية، بانبعاث لم يكن ولادة جديدة، بل بالأحرى مرجل ميديا،
Shafi da ba'a sani ba