أن يعدى بهم
28
إلى أن يكلفهم أن يصدقوا بوجوده، وهو غير مشار إليه في مكان، ولا مقسم
29
بالقول، ولا خارج العالم ولا داخله، ولا شيء من هذا الجنس، [فقد
30
عظم عليهم الشغل وشوش فيما بين أيديهم الدين، وأوقعهم فيما لا تخلص
31
عنه، إلا لمن
32
Shafi da ba'a sani ba