أغراضه عاريا مع أنه نوبي
ما للنصارى تخطوا ذا الخضم وما
كالوه حقا بمكحول ومخضوب
أما لهم بنقود الفضل معرفة
ولو دروا استغفروه زلة الحوب
فإن يكن فاتني من وجهه نظر
فتلك آدابه مجلوة الكوب
وإن تناءى ففي الإسكندرية من
مطبوعه ما يرينا خير مصحوب
والمرء يعشق للأشياء يحسنها
Shafi da ba'a sani ba