من اللاء لم يحججن يبغين حسبة
ولكن ليقتلن البريء المغفلا
قال: فقلت لها: فإني أسأل الله ألا يعذب هذا الوجه بالنار، وبلغ ذلك سعيد بن المسيب (مفتي المدينة) فقال: أما والله لو كان من بعض بغضاء أهل العراق لقال لها: اعزبي قبحك الله، ولكن ظرف عباد الحجاز»
9 .
وروى أن سعد بن إبراهيم - وكان يقضي بين الناس في مسجد رسول الله
صلى الله عليه وسلم - جلد داود بن سلم؛ لأنه رأى عليه ثيابا ملونة يجرها في سماجة، فقال الشاعر:
جلد العادل سعد
بن سلم في السماجه
فقضى الله لسعد
من أمير كل حاجه
Shafi da ba'a sani ba