ولا نعلمها؛ لأنه لم يخبرنا عن الكيفية، قال الله ﵎:
﴿إِنَّنِي مَعَكُمَا أَسْمَعُ وَأَرَى﴾ (١) .
﴿وَهُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُ﴾ (٢) .
﴿وَكَلَّمَ اللهُ مُوسَى تَكْلِيمًا﴾ (٣) .
﴿وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلالِ وَالإِكْرَامِ﴾ (٤) .
﴿رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ﴾ (٥) .
﴿يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ﴾ (٦) .
﴿فَلَمَّا آسَفُونَا انتَقَمْنَا مِنْهُمْ﴾ (٧) .
﴿غَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ﴾ (٨) .
﴿يَوْمَ يُكْشَفُ عَن سَاقٍ وَيُدْعَوْنَ إِلَى السُّجُودِ فَلا يَسْتَطِيعُونَ﴾ (٩) .
﴿اللهُ لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ﴾ (١٠) .
وغيرها من آيات الصفات.