وكم مرجى السبق مات بالكمد
قد وقف الناس له دون الأمد
أعيذ من مضلة الحقد عمر
مثل الإمام بالمراشد ائتمر
لعله أبصر وجه منفعه
أو خاف ضرا فرأى أن يدفعه
فالسيف لا تأمنه أن ينقلب
كم غلب الحق به وكم غلب
في طبعه الطيرة والشرور
وربه يوما به مغرور
Shafi da ba'a sani ba