305

Tsarin Malamai

دستور العلماء أو جامع العلوم في اصطلاحات الفنون

Mai Buga Littafi

دار الكتب العلمية - لبنان / بيروت

Lambar Fassara

الأولى، 1421هـ - 2000م

Nau'ikan

Kamusanci

وإن أردت أن تعلم عدد ما في القرآن المجيد من الكلمات وحروف المعاني والمباني. فاعلم أن الكلمات ستة وسبعون ألفا وأربع مائة وأربعون والحروف مائتان واثنان وعشرون ألفا وأربع مائة واثنان وسبعون و (الالفات) ثمانية وأربعون وتسع مائة واثنان وتسعون و (الباءات) اثنا عشر ألفا ومائتان وثمانية وعشرون و (التاءات) الفان وأربع مائة وأربع و (الثاءات) ثلاثة آلاف ومائة وخمسة و (الجيمات) أربعة آلاف ومائتان واثنان وعشرون و (الحاءات) أربع آلاف ومائة وعشرون. و (الخاءات) ألفان وخمس مائة وخمسة و (الدالات) خمسة آلاف وتسع مائة واثنان وسبعون و (الذالات) أربعة آلاف وسبع مائة وتسعة وثلاثون و (الراءات) اثنان وعشرة آلاف ومائتان وأربعون و (الزايات) ثلاثة آلاف وخمس مائة وثمانون و (السينات) خمسة آلاف وتسع مائة وستة وسبعون و (الشينات) ألفان ومائة وخمسة عشر و (الصادات) عشرون ألفا وثمانية وثلاثون و (الضادات) ست مائة واثنان وثمانون و (الطاءات) ألف وثلاث مائة وسبعة و (الظاءات) سبع مائة واثنان وثمانون و (العينات) تسعة آلاف ومائتان وأربعة وسبعون و (الغينات) تسعة آلاف ومائتان وإحدى عشر و (الفاءات) ثمانية آلاف وأربع مائة وثمانية عشر و (القافات) ستة آلاف وست مائة واثنا عشر و (الكافات) عشرة آلاف وست مائة وثمانية وعشرون و (اللامات) ثلاثة وثلاثون ألفا وخمس مائة وعشرون و (الميمات) ستة وعشرون ألفا وخمس مائة وخمسة عشر و (النونات) خمسة وأربعون ألفا ومائة وتسعون و (الواوات) خمسة وعشرون ألفا وخمس مائة وتسعة وثمانون و (الهاءات) ستة عشر ألفا وسبعون و (الياءات) خمسة وعشرون ألفا وتسع مائة وتسعة. هكذا في (زينة القارئ)

الحروف العالية: الشؤون الذاتية الكامنة في غيب الغيوب كالشجرة في النواة.

الحرم: بفتح الأول والثاني حوالي مكة. وقال أبو جعفر هو من جانب المشرق ستة أميال. ومن الشمال اثنا عشر ميلا ويقال ثلاثة أميال تقريبا وهو الأصح. ومن المغرب ثمانية عشر ميلا. ومن الجنوب أربعة وعشرون ميلا - والحرم كله كموضع واحد كذا في (شرح مختصر الوقاية) لأبي المكارم.

الحرام: بالفارسية (بزركك وناروا) يعني ممنوع - قال بعض العارفين أن آكل الحرام والشبهة مطرود عن الباب بغير شبهة. ألا ترى أن الجنب ممنوع عن دخول بيت الله والمحدث يحرم عليه مس كتابه مع أن الجنابة والحدث أثران مباحان فكيف من هو منغمس في قذر الحرام وخبث الشبهات لا جرم أنه أيضا مطرود عن ساحة القرب غير مأذون له في دخول الحرم.

Shafi 21