- من تأنَّى حصل على ما تمنّى، ومن للخيرِ تعنَّى فبالفوِز تهنَّا، والعجلةُ عقمٌ، والأمانيُّ إفلاسٌ.
- ارض عن اللهِ فيما فعله بك، ولا تتمنَّ زوال حالةٍ أقامك فيها، فهو أدرى بك منك وأرحمُ بك من أمِّك.
- قضاءُ اللهِ كلُّه خَيْرٌ، حتى المعصيةُ بشرطِها من ندمٍ وتوبةٍ، وانكسارٍ واستغفارٍ، وإذهابِ الكبرٍ والعُجْبِ.
- داومْ على الاستغفارِ فإن للهِ نفحاتٍ في الليلِ والنهارِ، فعسى أن تصيبك منها نفحةٌ تسعدُ بها إلى يومِ الدينِ.
- طُوْبى لمن إذا أُنْعِم عليه شَكَرَ، وإذا ابتُلِي صَبَرَ، وإذا أذنب استغفر، وإذا غضِب حلمَ، وإذا حَكَمَ عَدَلَ.
- من فوائد القراءةِ فتقُ اللسانِ، وتنميةُ العقلِ، وصفاءُ الخاطرِ، وإزالةُ الهمِّ، والاستفادةُ من التجاربِ، واكتسابُ الفضائِل.
- غذاءُ القلب في الإخلاصِ والتوبةِ والإنابةِ، والتوكلِ على اللهِ، والرغبةِ فيما عنده والرهبةِ من عذابهِ، وحبِه تعالى.
- الزم «يا ذا الجلال والإكرام» وداومْ على «يا حيُّ يا قيومُ برحمتِك استغيثُ» لترى الفَرَج والفَرَحَ والسكينةَ.
- إذا آذاك أحد فتذكرِ القضاءَ، وفَضِّلِ العَفْوَ، وأجرِ الحلم، وثواب الصبرِ، وأنه ظالمٌ وأنت مظلومٌ، فأنت أسعدُ حظًا.
- القضاء نافذُ والأجلُ محتومٌ والرزقُ مقدَّر، فلماذا الحزنُ؟ والمرضُ والفقرُ والمصيبةُ بأجرِها فلم الهمُّ؟.
1 / 547