============================================================
تتنب كل منهاه فإن طريفة اهل الايمان مشتسلة على للملم بالحق وللعمل به ، والبود تقدوا اللععل والتصارى العلم ، ولذلك كان الغضب للبوه ، والضلال للتعارى ، لأب من عطلم وترك العمل استعق الضعنب. بخلال من لم يعلم ، والحاصل أن كلا من الهود والنصارى ضالة منضوب عليه : لكن أنص أوصاف الهرد الفضب، وأخ أوصاف النصارى الصلال وروى عن النبى صلى القه عليه ولم المنضوب علهم الهود ، والضالين النصلرى ، واله أطم .
سورة البقرة مدنة : ماكان وست أو سع وثمايرن آية (بم أفي الرحمن لاره و التم ) الله اعلم بمراده بذلك ( ذالك الكتآلب) أى هنا الفرآن ، والكتاب ف الاصل معدر كتب خمع ، سمن يه المفعول ميالنة وأل فيه لاتتراق الصفات أى لالكامل ونيه خامة بعد اشارة ورمنه (لا ريب ح شك (ييه ) أنه من عداقه لرضوحه وسطوع برهانه.
وعلة النفى خبر مبتدؤه ذلك. والإشلرة به للحمظيم (مدى ) نجر ثان : هاهي (للثقين ) ما يتمق به العقوية من فحل أو ترك: أى الصارين ال للنقوى بلمعال الاواس واحتناب الرامى، لا تقام بنلك النار واعلم أن ما تقدم أربع يجا تفرر الاحقة منها السابقة . ولتا لم يدخل الماطف ينما غلى ماط فى بلب الوصل والفصل قه التحم جملة على تقدير هنا التم دلت على أن المتحدى به هو الاولف من جمنس ما يركيون منه كلامهم . و، ذلك لاكتاب جملة ثانية على جول ذالك مبتدأ . والكتاب خره.
وهى مقررة لمهة التعدى . لانه الكتاب المنعرت بغاية الكال وقوله و لا ريب فبه . جملة ثالية تشه عل كماله بنق الرب عنه . وإثبات الهن واليقين له . وهو اعلى الكال وقوله هدى النتين حلة رابعة مؤكدة الكونه حقا لا يحوم الشك حوله، ولن شنت قلت فى الجل تستبع السابقة منا للاعقة استتباع الدليل للمدلول ، ويانه أنه لما تيه أولا على إعجماز النعدى به - من حيث أنه من جنس كلامهم وقد هجروا عن مملرضته - استنج منه أنه التكتاب البالغ حد الكال . واستلزم ذلك أن لا يتقيث الريب باطرافه وما كان كذلك فلا حالة أنه عدى التقين . وفى كل واسحدة من الهل شكتة ذات جرالة: قل الأول الحذف والرمن الى المقصود مع النليل. وفى الثانية لخامة النمريف . وفى الثالتة تأخير الظرف حنرأ من ليهمام الاطل فى ياقى للكب .وفى الرابسة الحذف والتوصيف بالمعدر البالنة . وايراده منكرا لهمظيم ونخص المدى بالتفين باعتبار الفاية وتمية المشارف لتقوى منقيا (يهازآ وتفنيما، قاله البيضارى . ثم بين المتقين يقوله (النين يؤينون) يصتقون (بالتي) بما غاب عنهم من البب
Shafi 9