Diya Tawil

Fudi d. 1245 AH
52

Diya Tawil

Nau'ikan

============================================================

ود بغرب برم بات أرصى ببه بالهوديه ه نول (انم) مقطة، بسي بلها (كثم شبداه) ضردا (لذ حتر يعفوب الموت) اى امارته (ل3) بدل منباذ فبله (قال لنيه ما تعدون يمن بعدى) بعد موت وه ما * استفهامية نصب بتعبدون بسال بها عن كل شىء اراد تقريرهم على الترحيد والإسلام وأغذ المبناق عليهم على الثبلت عليها لانه لسا دغل معر رأى بعض الناس يعدون نغجر الته لخاف على ولده فالهم (قالآوا نمد اللهك والنه مابايك أراهم واتمليل واتحق) عذ إما عل فا لأبلد تظليب: أو لان العم بمنزلة الاب (النها وآحدا) بدل من إللنهك ، وعادته النصريح بالتوحيد ونفى النوهم التناثقى من تكرار المضاف لنذر للسعلف على المجرور والتناكبد (وتحن له ،سليون) حال من فاعل نعبد أو مفعوله أو منهما ، للعنى : لم تحضروه وقت موته فكيف تنون اليه مالا يلبق به (تلك) الامة، مبتدا والاشارة إلى ابراهيم ريمقوب وبنيما، وأنت لأنيت خبره ( أمة قد خلت) سلفت (تما ما كسبت) من العمل اى جرازه اتناق او حال من ضير خلت ( ولكم) المخطاب لليوه (ما كسبم ولا تسالون تما كاتوا بسلرن) كا لا يسالرن عن هلكم ، والجلة تاكيد لما قلها ، والامة فى الامل : المقصود وسمى بها الجماعة لان الطرق تومها ومعى الآية أن اتتابكم البهم لا يوجب التفاعكم بأعالهم ، وانما تتنفعون بموانتتم واتباعهم لا تواغذون بينأهم ولا شابون بحاتهم كما قال عليه السلام : " لا يأتينى الناس بأعمالهم وتأتوق بأنسايم1" ولما قات اليود للملين : لادين الا ديننا فكونوا معنا وكفروا بعيى والانحبل او قالت النصارى للسلين كذلك وكفروا بموسي والنوراة، نول (وقالرا كو نواهودا او نصلرى تمتول واو للنفصبلء وهتندواء حواب الاس (قل بل) تبع ل(رملة اراعم حنيفا) عال من ايراهيم ما لا عن الباطل الى الحق، او منقيم الدين ، وفى الفاموس : الحنف حزكه : الاسنقامة والاعوجماج فى الرجل ، وقد حنف كفرح وكرم- و أعتف، وكعرب : مال، الى أن قال : والحنبف كأمير : الصحبح اليل الى الإسلام الثابت عليه .اء.

ادتا كان ين التشركين) تعريض لامل الكتاب وغيرهم : فانهم ينعون انباعهوم متركون (قولرا) خطاب لاؤمتين (مامتا يلفه وما أنول [لنا) من القرآن (وما أثرل الى إبراهيم) من الصعف العشر (داتمبيل وأتماق ويعقوب والا شبلط) أو لاد يعقوب جمع سبط : وهو الحاند، وكانرا اثنى عنر كما تقتم : صموا بذلك لأن كل واحد مهم ولد جماعة واللفرق ييهم وأولاد إسحيل ، فهم يسيرن بالقبائل، والمذكورون بعد ابراهيم لما كانوا منعدين بصحفه كانت منزلة إلهم ايعا كا أن القرآن منزل إلبا اوما أو تي موسى) من النوراة (وعيي) من الانحيل أفرد مما يحكم ابلغ وهو الايتاء، لآن امر هما بالإضافة المرمى وعيى مغير لملسبقهيا ، والتزاع وقع فيهما وما أو فى النبيون) من الكنب والا بات المذكورون منهم وغير الذكورين (من ريم ) مند لا عليهم (لا تقرق بين أتد يمنهم) قؤمن يعض وتكفر بعض كا لهرد والنصارى . و" أعد لرقوعه فى ياق النفى عام ، فساغ أن يصاف اليه مبين ه لان دبين لا يكون إلالاثتيذ

Shafi 52