============================================================
ة ن والملكوت اعظم الملك إذ التاء فيه للمبالفة، ليسندل بها على وحدانيتمنا (ورلكرن يمن اللسوقيين) بها حشا وطما ، وقول فى دنرمه بصره وبصيرته رعاية لقولين ف ذلك . روى أنه أقيم على مغرة فكشف له عن السموات حتى رأى العرش والكرسى وما فى الموات من العمايب حتى رأى مكانه فى المنة وكشف له عن الأرض عنى نظر إل أسفل الارحين وراى ما فيها من المجايب . وقال قنادة : ملكرت السموات الشمس والقمر والنجوم ، وملكوت الارض : الحميال والشهر والار بوقل الرؤية كانت بعين البهيرة آن اللكوت عظيم الملك، وذلك لا يسرف الا بالعقل والقله أعلم . وجلة "وكذلك وما بعدها اعزراض وعطلف على قال ( نلما جن) اظلم (عليو الليل ) أو * قلما تفصبل رؤيةا لملكوت ( رأى كوكا) قيل هر الزهرة او المشترى (قال )م لقومه ، وكانوا نحامين يدون الاصنام والكراكب، فاراد أن بوتظهم من غفلتهم ويرشدهم ال طريق الاتدلال ويعزنهم أن للنظر الصحح بأبى أن يكون شىء منما اللها لظهور أمارة الحدوث منها (تمذذا ربى) على زهمكم، لأن المستدل على نساه قول يحكيه على ما يقوله الخصم ثم يكر عليه بالانساد ( قلما اقل ) غاب ( قال لا ايحب الايلين) ويلزم من عم الحبة عدم المباعة بالاول ، لان الرب لا بحوز عليه التغير والاتقال لانهما من شأن الحوادث ، قلم ينجع فيهم فلك ( تلما رآى القعر بايخا ) طالعا (قان) لهم (مذا ربى) عل زعمكم (ظلما أول تال لين لم يهرذ رذا يثبتنى على الهدى ( لأ كوتن يمن القويم الضالين ) تعريض لقومه بانهم على ضلال ، وتبيه على استجاز النفس والاستعانة بالرب فى درك الحق، فإنه لا يهندى إلبه إلا بتوفيفه ، وان القمر لتغير حاله لا هلح للالومبة، فن عده فهو ضال، ظلم ينجح فهم ذلك (قلما رأى الشمس باريفة قالن هذا ) ذكره الذكير خره ومياية الرب عن النأنبث ( دبى هلذا اݣبر) من الفسر واللكواكب (قلما أفلت) وتويتعليم الحسة ولم يرجموا ل( قال يتقوي إنى بريىه يما تشركون) بالله من الأمنام والاجرام المحدثة الحتاجة الى حدث، واستدل بالاقول دون البروغ مع أن كلا منها أمارة للحدوث ، لأن الأول أظهر فى الدلالة علبه . واذا كانت الكواكب النيرات الرفيمة لا تصلح لاربوية، فالا صنام الى نحتوها من الخشبوالاحبار أحرى . ولما أبطل شهة قومه وأقى ما علبه من النمج على التدريح ، وصرح بالبراة من شركاتهم بين لهم من استعقى الالومة والريوية بقرله ( إنى ومهت وشوى ) تصدت ببادفى واخلمتها (إللذزى ضلر) علن ( الكرات والارض ) اله ( حنيقا ) مالا ال الدين القيم ( وما انا ين الهنركين) * (وسائمه قومه) عاصموه فى النرحبد وهتدوه بالاصنام أن تصيبه بوء إن تركها ( قال اتما جوق ني اتراد رسبه ميب ترد نام ار مذ معد ردارنع وخشتبها انيهما ارتقة قاد اليبا (ولا العاف ما تشر كون بو) من الاسنام أن تصينى بوه لعدم قدرتها على ثوء ( إلا) لكن ( أن يشاء ربى شها) من المكروه يصينى فيكون، أى إلا وقت مشيثة الله ذلك لحبائذ أمافه وإنما قال
Shafi 281