============================================================
امي اله نيه يانذار غيد المتقين لنقرا، امره يا كرام المتقيخ، وتفريهم بقوه (ولا تطرد الذين بعوذ ربمم بالتداو) ولا بن عاس بالندوة بالخم (والتيثي) أى بالدرام أو ف صلاق الصبح والبصر ، الين ابند ا بهسابمكه، وسبر بالدعاه عن الصلاة لاشتبالها عليه أو المراء حقيقة الفطه (يريتون) بسبادنهم (وجمة) تعالى ، لا شبيا من أغراض الدنيا وهم فقراء المسلين، وكان المشركون طحعنوافيهم ، وطلبوا أن يطردم ليهال وه، وأراد النبى ذلك طمعاف اسلامهم، روى ملم عن مد بن أبى وكاص دكنا ستهآ نفر عند رسولاقه صلى الله عليه ولم أنا وابن معود ، ورهل من هذيل وبلال ورجلان لست أسميهما ، فقال المشركون اطرد هولاء لا يحثرنون هينا فوتح فى نفس رسول القه صلى الله علبه وسلم ما شاء الله أن يقع، فانزل اقه "ولا تطرد الذين . الآية، اهر قت وأما ذكر سلان فيهم فضميف، لان إحلامه كان بالمدينة ، وسودة الانعام مكية، وتقد الدعاء بالاخلاص ، لشبيه على أنه ملاك الام، وترنيبه على النى لاشطر بأنه يقضى اكرامهم ، ويناف ايارم (ما عليك يمن يما يهم ين قىه ) ان كان باطنهم غير رضئ ، لآن لكفار يقولون له : ما تبعك باحد مزلاه الا لفقرهم واحباجهم ، لانه علبه اللام كان بواسهم فرد افه تعالى مقالهم، بأنه على تقدير حة ما يقولون لست مواشذا يذلك، فإن حسابهم لا ينعداهم إليك (دما ين يحابك علهم من ثمه )ا أردف عذا ما تقدم الذى سبق االام له لا ستبفاء صنى ولا تزر وازرة وذد انرى " ومن الثانية راتدة لكركبه معنى الاستغراق، والاولى ابتدانية والمار والجرور حال من شحمه ندثم علبه لكوة نكرة (تطردثم ) نسب لكونه حراب النفى (تگون من اظاليين) *واب النى: والمعنى لا تطردم قدخل ف دمرة الظالين وللنبي صلى الله عليه وسلم لم بطرههم ولا عم بطردهم، اتنخانا بهم، ال لصلة وهى التلطف يا وهال الاشراف فى الإسلام ، لظنه أن ترجيج هذا الجانب أولى فاعطه اله أن ادتله هؤلاء الفقراء أول ، فلا دليل فى الابة لمن يريد القدح فى خصمة الانبباء ه لآن هذا من بلب زك الاضحل ، لامن باب ترك الراجبات والله اعلم (وكة الك) أى مشل الفتن ، النى تن به رؤساء تريش مع ضغاه المومين (تتتا) ابنلنا سأر الناسي (بعضهم يمضي) الشريف بالوضع ولتنى بالفقيد، بان تعمنا الرضماء والنغراه بالسق اليه الايمان (لبقرئرا ) اى الشرفاء والاغياء ضكرين (أعلؤلاء) الوضعاء والفقراء (من أل عليرم ين بينا) بالمداية ، اى لو كان ماهم عليه عدى ، ماسبقرتا اله ، والام للما قية أو للتعلبل، على تضمين فتنا : معنى خذلنا . فبق الفقراه إلى الإلام فتنة مانعة لآغباء من الدخول فيه، وفتنة الفقراء بالاغنباء ما برون من سعة رزهم ، وتحي ينهي، فيفتهم ذلك ين الرضى بما رزفهم الله، ولما كان مقال الكفار اعزراضا على اقو ، اجلبهم بقوله ( ألبر أفه ياعلم بالثا كربذ] * فيهيهم ، لى. وقدا قضت الحكة بان يكون الشاكر منمما عليه بالاسلام (واذا جلهك الذين ترينون يتابايتا)م الذن يدمون ربهم، ومنهم الإبان بالترآن، بعد وصفهم بالبانة (قل سلام عليم تب)
Shafi 274