265

============================================================

ديه مبردر: االا (كتب) تضى والتزم ( على نفيو الرحمة) ضلا منه . ولذا أرل الرسل وامهل بعد الكذي.

وفيه تلطف فى دعانهم إلى الإيمان . وفى الخلرى : ان الله كنب كنابا قبل أن بخلق الخلق: إن رحتى سبقت فضى، فهر مكتوب عنده فوق العرش. وفى رواية ملم : فهو موضوع عدم . زاد البتارى فى بعف الروايات وعلى لمرف وانفقا على قوله إن رحتى تغلب خحتبى ول حجحيما عن أبي هريرة حمعت رسول اله صلى اة علبه وسلم يقول "جمعل اق الرحمة مالة جزه، فأمك عده تته وتسين، وأنزل فى الأرض جرما ولسدا ، فن ذلك تراحم الخلاتق حنى ترخ الداة حافرها عن ولدها خشية أن تصيبه زاد الخارى ولو يعلم الكافر بكل الذى عد الله من الرحمة لم يباس من الجنة، ولر يعلم المومن بكل الذى عند ات من المذاب لم يأمن من الصذاب ولملم : دان لله ماللة رحة أنزل منهار حمة واحدة ، بين الحن والإن واليهائم والهوام ، فبها بترا حون. وأخر الله تسعا وتمين وحمقير حم بما عباده يوم القبامة (لمستكم ) ف القبور مسبعونين (ال يرم القبامة) فبحاريكم على شرككم أو واله بمعني في ، مو استاف وقسم للرعيد على الشرك ( لا ريب نيه) فه اليوم أو فى الجمع (الذين خيروا أنقهم) ابطال خلرتها الي هى وأس مالهم بالنواية وعدم النظر ف الآقاق والانفس واللمرض اللسناب الدائم، مبتدا نجره (نهم لا يزينون ) فمهم الايمان سبب الحران والمؤدى اليه إبطال الضطرة بالانهماك فى التقليد واغقال النظر ( وله) صلف على " يته (ما سكن) حل (فى اللبل والنهار) من الكى، أى ما اشتعل عليه أو من السكون مد الحركه ، أى ما سكن فيهما، واكتن باحد الضدين عن الآخر، وآثر الكرن لانه أدخل فى كونه نعمة، والمعنى: كل شيء اهو ربه ومالقه ومالك (وهو الشيغ) لما يقال ( العليم) بما بفعل. فكما لا يخرج شميه عن ملمكه كذلك لا يخنى على سمعه سر ولا بعرب عن عله فزة : وعبد للشركين على اقوالهم وأصالهم ( قل ) لم واقر اقيع القى له ما ن السرات والارض، وله ما سكن فى الليل والنهار وهر اللسميع الطيم ( أتيذ وليا ) أى مبودا ناصرا، لانه ل وهأ لمن دهاء إلى الشرك بروهر انكاز لاتخا غير الله وليا ،لا لانخاة الولى ، ظذلك ثفم وأولي الهمزة (تايلم السعوات والأرض) مدحما بالجز نعت ف، لانه يمعضى الماهى أو دل ت، واختاره ابر البقاه، كاه واى الفصل بين البدل والمبدل منه أسهل لأن البدل فى المشهور على نبة تكرار الماعل ، ل وقرين بالرفح والتعب على المصع ، واصل لضطر الهق والابداع وعن ابن عباس : ماكنت اعلم معني لقاطر، عنى اختصم إل أعرايان فى بثر ققال أحدها أنا فطرتها ، ولهله لم يكن لنة قريش (وقو يطبم دلا يطسم ) يرذآق ولا يررق، وايظر الإطمام بشدة الحابتة إلبه ، والمعني :كبف اشرك بمن هو قاطر السوات والارض : ما هو تازل عن رتبة الحبوان (قل أى ايرت أن اكون اؤل من اثلم ) ضن عذه الآمة ، اذكل نبى صابق أمته فى الأين لا ته الداعى إلى الله ، فلا يمكن تقديم غيره عليه (و) فيالى

Shafi 265