249

============================================================

9 الن غداوة للذين ماشرا الهودو الدين اقرگرا) من أمل مكا النضا مف كفرم وجهلهم، وانهما كهم في انباي الهربى، وركرنهم ال النقلبد، وساراة الانباء (وتتسيدن اقربهم مودة لذين أمثرا الذين لأوا إنا تصلريما) للين جانهم وقلة حرصهم على الدنيا (ذا لك) قرب مودنهم لاؤمتين ( بأن) ببب أن (ينهم تسيين) علاء (ورهبانا) عادا (وانم لا بسكيرون) عن اتباع الحق اذا نهموه، كا يكبر ابهود وأعل مكه نزلت فى النجاشى واصحابه لما أسلرا على يد جمغر بن أبى طالب لما سمعوا الفرآن وفى البعين القادمين من الحية فقرأ طيه اللام عليهم حورة يس فكرا وأسلوا وقالوا ما أشبه عذا بما كان ينزل على عيسى : وفيه دليل على أن مكارم الاخلاق كا لتواضع والإقال على اللعلم والعمل به والإعراض عن الشموات عحودة ولو من كافر، ولما اعخق عليه السلام بنت حاتم الطا وأطاها نفقة : قال اكر موما فإن اباها كان يقرى الضبف (واذا سمطوا ما أنزل إلى الرسولي) من القرآن (ترى اعنهم تفيض ين الامع عطف على يكبرون، يقال فاض الماء إذا كثر وحال عن جوانب الحوض : أطلق على الامتلاء اطلاق المسبب هلى للسبب. وهر من الجازالمرحل ، والإستناد أيضا باز عقلى ، مثل جرى النهر، والنسمع ف الأصل مصدر جحعطت اعبنهم من فرط الكاه كأنها تفيض بانقها مبالة (يمعا عرقوا يمن العقى) من الأول للابتداء والثانبة للتبين ، وما مو صولة أو مصدرية ( بقولون ربنا ه امتنا) بما سمعنا أو ببيك *ه وكنابك (قا كتبنا مع الشا يمدين) المقرين بنعديقهما أر مع امة محمد الذين هم شهداء على همبع الامم يوم الغامة (و) غالرا ق جواب من عيرهم بالإسلام من الهود ( ما لتا لا نؤين بالفه وما يماء نا من العو) للقرآن ، أى لا ماتع لنا من الا بمان مع وجود مقنضيه، وولا تومن ه سال من الضمير، والعامل ما فى اللام من معنى الفعل ، اى أى مىه حصل لنا غير مؤمنين ياقه، أى بو حدا نبته ، والاستفهام للإنكار والاستماد او نطمع) عطف على تومن (أن يديخلا رينا مع القورم الصالحييرن) المؤمنين الجنة . ويحتمل أن نطمع، غر عقرف والواو للعلل، اى ونحن نطيع والعامل فيها عامل الأولى مقيدأ بها أو تومن . قال تبالى : ( ناتآليح اقه يساخالرا) بذلك القولي الناثن عن خلوص اعتقلد (حمناك تمرى ين تحنها الانهر تا لوين يفيهما وذرللك جزاء التخييين) بالايمان والإمان فى هيع الامور . والايات الاربع روى أنها نزلت ف النجائى واصحابه كما تقدم ( وللذين كفروا وكذبوا بنايليتا أولتيك اصماب العر) والنكذيب بالآيات وإن دخل ف الكفر إلا أنه أخرج فى مقابلة للصدقين بما حاهم من الحق ، ونزل لمسا وعظ النبي صلى الله عليه وسلم وذكر الناس بأهو ال القيامة فيكواوهم قوم منهم أن يلا زموا الصوم والقيام ولا يقريوا النساء والطبب واللحم والنوم على الفرائ (يلأيها الدين ماشوا لا تحرموا طيانزما أحل الله تتكم) لا تتركوه ا ترك الحرام كما فعل اهل الكتاب . وفى اللباب : أى لا تعتقدوا تحربمها: فإن من اعتقد تحريم شيء أسل الله نخد كفر . أما ترك لذات الدنبا وشهواتها والا نقطاع الى الله والنفرغ لعبادته من غير

Shafi 249