234

============================================================

19

الرذية، إنما استلم لاخيه فى الفتل ،وترك الدفع عن نفه خرفا من الله، لان الدفع لم يبح حينق، او تحريا لميا هو الانخل . قال طيه اللام وكن خير انى آدم مغلوما ولا تكن ظالما، (ان اتاف القرب الاليين ) فى ذلك ( ان أريد أن تبرء ) ترجح (يأثيى) إثم قلي (داتيك) الذى ارتكنه من قبل فى عخوق أببك وهالنة أمر ربك، والحد لاخبك، وهو تمليل ثان للامتناع عن قتله و يإيمى واينمك فى موضع الخال" أى ترجع ملتبا بالاثمين "حاملا الحما، ولم يرد حمول العصية والشقاء لاخيه، بلى تصده: ان كان لا عالة واتصا فأريد أن يكون لك ، لا لى ، قالمقصود بالذات أن لا يكون اصلا، ويحتمل أن يكون المراد يأمى الذى فرط منى ، فإن الظالم إذا لم يكن له حنات ، يحمل برم القيامة سيتات للظلرم ، (فكون يمن اتحاب النار) لكفرك بإنكار ما شرع الله : وهذا يدل أنه قبل ذلك لم بكن كافرآ . قال ابن سطلية : ولو كان كافرا لم بكن للنعرج ف فله وجه . اه . (وذالك حراه الظاليين) مداقه (ضكرعت لا تنسه قنل ايبه) سلته له ووسعت ، من طاع ه المرتع: اتع (تمتله) براب او بالبصرة، وله عشرون سنة (نا صبح ) صار ( ين الخاسر بن) دينا ودتباء فبقى مدة هره مطرودا حروتا، ولم يدوكيف بصنع به ، لانه أول مبت على وحمه الارض من ينى آوم (قبمت آقله غرابا) إليه ، سمى غرابالفعله بامر غريب لم ينمل تبله (يست فى الأرض) بمنقلره ورجليه، ويثيره على غرابميت ،خنى واراء (ليبه ) ال أو اغراب (كيف بوارى) يتر (سودة) حيفة (ايبو) والجلة ثاتى مفعول يرى، وسحماما سوية، لانه ما يسنقبح ان يرى (2ل يبا ويكنا) الالف بدل من باء للنكام ، أى : ملكى آخرى نهذا اوانك ، ونداؤها هار (اتحموت ان اگون مثل مذا النرابد ) أمتدى إل مثل ما اهندى اليه، ثم اشلر إل وجه الشبه بقوله (قلواريى سواة ايخى) ما يستحيى من رؤيته منه من الوء، (تمامبح يمن التاديين) على قنله بنعيره واسوداد لرته، وتبرين أبويه منه ، ثم حقر له وواراه ، روى أن الأرض وجفت يقثله ، وتفيرت الآطعمة : فرجع آمم من الحج : فاله من أخيه ، فقال : ما كنت عليه وكيلا، حال: بل أنت فتلته ، آنب طربدا : فأعذ أحته وهرب بها إلى دن من أرض الين.

فاتاه ابليس على صورة تاصح فقال : إنمسا أكلت النار فربان هايل لانه كان يعدها انصب أنت نارا مكون 8ك ولعقبك ، فبنى بيت النار ، فهو أول من عبد النار ، واتخذ أولاده آلات اللهو من الطبول والرمور ، والعدان. وانهمكوا فى الهو وشرب المر ، والفواعش ختى غرقرا بالطاوفان فى زمن فوح (ين احملر ذلك ) الذى فله قايل ، وما تولد مته من المفاس (كتبتا تعلى بني اسرايل ) فنينا وفرصضنا عليم وه أعل " فى الاصل مصدر أجل شرا : جناء، ثم اتعمل فى تعلبل الجنايات وه من، ابتداية، متعلقة بكنبا، أى ابقاء الكنب من اجل ذلك (انه) أى لمان ل من تل تفسا بنيمر تم) بنيد قل ضس بوهب التصاص (از) بنير ( قاد ) اته ( ف الأرضي) من كفر اوزن اوتطح مريق]

Shafi 234