============================================================
4 ن شه سردة الشاء ولم يستعجل اء. ( مذييذيين) مترددين حال من واو يراحون أى يراونهم غير ذماكرين مذبذين أو منصوب عل النم ( بينه ذالك) الكفر والايمان من الذبنبة جمعل الشيء مضطربا ، واصله النب بمنى العلرد ، وقرى يكر الذال بمنى يذبذبون قلوهم او ديهم (لا) بنوبي (إقي منولاء) الكفار لاظهلرهم الإبمان (ولا ال عطلؤلاء ) المومنين لكفرم (ومن يخللو آق قلن تحيد له سبلا) ال الطدى ، وروى مسلم عن ابن عمر عنه عليه السلام : * مثل المنافق كمثل الشاة العايرة بين غنمين ، تعير ال هذه مزة* وإلى هذه مزة قل : معنى العائرة بالعين الهملة التيرة المترقدة . ومعنى تعير تتردد والله اطم ولجا نيم اه النابقين بالفبنب نى المو مين من التخلق باخلاقهم بقرله ( با الها الزين آمثوا لا تشينوا فكا يرين اوليباء من يوذ الزرييين ) بإنه صنيح الناقين فلا تشبوا بهم (أترينون ان تخلوا يفر عليل) بمو الانمم (سلطانا مبينا) برهانا ينا على تقاقكم . او تسلبطا يلط به عليكم قابه ، لانهم اصاء الله ، ومعادة صو الصديق مداة للعديق . قال الثابر: .
تود عدزى ثم نزعم اتى مديقة اير رك ضلة بعاربه ثم بين مقر النانقبن فقال (إن السنا يقين فى الثرك) المكاذ( الأسفلر من الثار) وهو قرها، الانمم انمث الكفرة، اذ ضموا الى الكفر خماع المسلين. وقرا الكوفبون بكون الراء لغة . وحميت طبقات النار دركات: لانها متياركه بعضما فوق بس (وتن نحية لهم نصييرا) مانما من العتاب (الا الذدين تابوا) من النفاق (واسلموا) ما أفدوا من اسرارهم واحوالهم فى عال النفاق ( وأعصبوا يافي) ديقرابه ونمكوا بديته (واتلتصرا وينلهم ية ايمبن الرله عكي ماكانوا طليه (ملوللياة مع التوينين) فيما يترتونه وين عيادهم فى الهجارين ( وسوق بوس آله النؤميبن اخرا عطبا) ف الاخرة هو الجة (ما يقعل آله بعنا يبكم ان شكرتما نسمه (وآمشم ) به والامفهام بمعنى النفى، أى لا ييذبم حينتذ ، وقتم الشكر لآن الناظر بدرك النععة أولا فبعرف المنعم ، ثم يومن به ( وتان أقه شاكرا ) لاعلل المؤمنين، يقبل البسير وهطى الكنبر (علبما) بحن شكركم وا بمانكم، وسمى الجواء شكرا على سبيل الاستعلارة واقه اطم ( لا يحث الله الخمر بالسره ين التقولي) من احد وكذا السر به ولكن الجهر المش فيعاقب عليه (الا) حه ( من ظلتم) فلا يواحد بالاخار عن ظلم ظاله، ولا يزيد عليه ومنى الآية لا يحوز إغهار أعوال اللناس المتورة الا لن ظلم بقول سرق منى أو غمبنى أويشتم بمثل ماعجتم ب هولمن انتصر بعد غالمه فاولتك ما عطيهم من سبيل ولحديث والمسنيتان ما قالا فعلى البادي منهماء زواء مسلم ، قال ابن عباس يرخص للظلوم أن يدعو عل ظاله وان صبر فهو خير له قال الحن الصرى : بأن يقول اللهم أعى عليه ، اللهم استخرج لى حفى ، اللهم عل ينى وين ما بريد ونحوه من الدعاه ، قال ابن العرب : كل هذا إفا كان مومنا ، واذا كان كانرا فأرسل لسانك فيه ، وآدع بالملك وبكل دعاد.
Shafi 215