============================================================
11 الفا لله كلأ) من ساحه يدل او سلو ( بمن سعتبه " من نضله اراسع بشاه رقدو ته (وكان افله وابعا) خله فى الفصل وتعليل الكاع أو مقتدرا فى اضاله (حكيما) فيا دبره لهم . وربما كانت الفرقة اعن عاقية لهما. ولذا اباح التسربج ياحان (وفي ما في السملوات وما فى الأرض " برهان على سبا تضله .
لان من ملكما لاتمنى خراه { ولقد وصينا الذين أوثوا البكناب ) بمعف الكنب السمادية ين تبلكم ) البهود والنصلرى ( وأيا كم ) با أعل الغرآن فيه فى ء واضع شتى ( ان اتقوا الله ) ان مفرة لان التوصية بمنى القول ، او معدرية : اى بان ، والمعنى أن الامر باليقريى شرح نديم لم بمال عنه كماب ولا أمة (و) تلذا لهم ولكم ( ان تكفروا) بما وصينم به (فإن يفله ما فى السطوات وما فى الارضو) للا ينصرر يكفركم ، كا لا يتفع بشكركم وتقداكم ، وانتا وصاك لرحته لا لحاجة . ثم نور ذلك بقوله (وكان الله غييا) عن الخلق وصادتهم ( حيبدا) ممودا بذاته لحد او لم يحمد لكثرة نسمه ، والاكوان كاها حامية بلان الحال ، حيث أوجدها واعطى كل شيء خلقه ثم مدى (وفو ما فى السطرات وما فى الأرضر) كزره نا كبدأ لما تبله ، ونميدآ لما بعده (وكنى ياقر وكيلا) موكولا اليه، راجع إلى قوله * يقن الله كلا من سمته ، فإنه توكل بكفايتهما، وما ينهما تقرير لذاك، فقوله *وقه ما ف الموات وما فى الأرض الاول تقرير لسمته وتميد لفول وصيته . وفى الثانية تقرير لعدم تخرره بكقر من كفر وعدم ايفاعه بلاعة من اطاع، وتهبد لننله - واذثالة تقرير لناه ، وتهبد لان ينوكل عليه (ان يتا يديه نكم أبها النلم) بضنكم (ويات اترين) ويرحد قوما آخرين اصلي متم ان كان الخطاب للحاضرين او خلقا آغرين مكان الابس ان كان الخطاب طيع بنى آدم ( وكان الله على ذلك ) الإعام والابحاد (تيرا) بليغ لقدرة لا بعجره مراده، وهنا ايضا تقرير لنناه وقيرته وتديد لمن كفر به وخالف امره ، ثم قبج الصل لنير اته قال ( من كان بريد) بععله (ثواب الهنا) كالمهاد للشبمة تقط ، فقد اخلا ( قيند أقه تواب اللانبا والآخرق) لمن اراده لاعد نيره فلي بطلب احدهما الاخء وهلا طلب الاعلى ياخلاصه له عيث كان مطلبه لا يوجد الا عنده (وكان آله ميبعا تصيرا) عارفا بالاغراض فيهازى كلأ بمب قصده (يا ابقا الدين آمثوا كونرا توايد) شديت القبام (بالتطري) بالعدل - حادين فيه ، مواظبين على اقامته (ش داء) بالعق (فو) لوجه الله . خجرثان أو حال ( ولو) كانت الشادة (على اتفسيكم) فاشدوا عليا بان تتزرا الحق الذى عليكم ولا تكنموء لان الشهادة يان الحق ، سواه كان عليه أو على غيره ( أو الوالذين) دليل على قبول شهادة الابن عليما ولا يمغع برهما، بل هو بزهما (والأتريين ) ولا تحابوا أحدا ولا تخانوا فى الله لرمة لاثم ققم القسط هنا، وأخره فى الماتدة ، اهتماما بالعدل فى النفس والوالدين والاقربين لان ذلك تطئة السول ( إن يكن) المشهود عليه ( غنبيا أو فقيرا قالقه أولى ييما) متكم وأعلم بمه الحهما وثى العضمير ثلا ينوهم
Shafi 212