205

Diya Tawil

Nau'ikan

============================================================

عليه السلام ببطن نخل وقال أبر حنيفة يصلى بالاول وكمة ثم تذهب إل العدق وهى عل صلاتها ، وتانى ثانية فصل معه وكمة ويتم صلاته ويسلم * ولا يسلمون بل بنهون إلى وجه العدو، وترجح الآول ال مومع الإمام فتض بقية ملاتها ، تتب ، ثم الثانية كذلك . ويدل عليه حديث الفانى . وكل هذا فى التنالية أصلا أو تصرا ، وإلا فبصل بالاولى ركمين ثم ينتظر الثانية كانما أو *الا . وكل طا إن اكن ترك القنال للبعض، والا اخرت لأخر الوقت الاغتبارى ثم صلوها إيما أنذافا مشاة وركبانا كا تغدم ف البغرة (ود الدوين فروا لو تخلون ) انا لتم إل الصلاة (من اسلعتكم وانيمتكم فبيبلود علكم ميةواسة ) يشبوا عليم شخته واحة فيا ننوكم لبل النغرة . ومنا بيان با لاجه ابروا بانخ اللاح ( ولا مخاع عليكم اذ كان بنم أق ين مطر او كشم مرضه ان تضيوا انيتكم) نلا تحسلوها اذا تقلت علكم ببب مطر أو مرض. واسدل به من قال بوحوب أخذها أولا . والآية نزلك ال فى عبد الرحمن بن هوف كان مريضا فوضع سلا فى الجيش ففه بعض الناس، كما فى الخارى (وخقوا الجبش ما حماه قط مصيية إلا من التفريط فى الحفر، قال القصطلانى : وهذا يدل على وحرب الحذر عن جيع المخاز المظنوة . اه ( إن آفه أعد للكما فرين هابا مهينا) ذا إهانة وعد للؤمنين بالنصر على الكفار بعد الام بالحذر بنقوى قلربهم وليطوا أن الامر بالحتر ليس بضعفيم وغلية صوه ، بل انه س اة ال ان الوابمب ان باظوا ف الامور علي مرايم التيقط وادير؛ بيتوكارا على اله تعال (بإنا تتبتم اردثم الصلاة فى شقة الخرف نصلوها كيفما أمكن قيلما سابفين وقعوه امتراسمن ، وعلى *ويكم شخنين ( فإذا آطما ننشم) سكنت قربكم من الحوف (فاييسوا الملاة) باركانا وشراتطها تامة (إن الصلاة كمانت على الؤينين كتابا) مكنوبا أى مفرودا أو حودا باضال وأقوال ( موقوتا) مقنر أوقها لا توخر عه عذا يؤيد وجوب الاداء حال المسايفة خلانا لأبى حتيفة كما شتم . والمراء بالمؤمنين : البالغين ، فلا تحب على الصببان لكن يومرون بها لسع ويضربرن عليها لعشر، واما الكفار فهى قريضة عليهم بشرطها : الاسلام، إذهم مكلفون بالفروع على الشهور ، ولما خضف على المومين لا حل المهاد أشد الدنفيف حنهم على النهوض اله يرهان جلى قال (ولا توخوا فى ابيقاء القويم) لا تضعفوا فى طلب للكفار لقألوم ( ان تكرتورا تألسون) نهدون الم الجراح ( قإتهم يالسون گما تالسرن ) أى م مشلكم ف ذلك ولم يجنوا عن فالكم فكيف تهنون اتم ( وترجون ين آفي) من النهر والثواب عليه ( ما لا يرجون) تا تم تزيدون طيهم لذلك فينبغى أن تكونرا أرغب منهم فيه . والآية نرلت ف بر الصنرى وقذ تقثم ( وتمان آفه عليما) بأهمالكم وضمايركم (حكيما ) نبما يام وينهى . ولما كان

Shafi 205