============================================================
لاته الغرض من الزنى، بخلاف السكاح فغرضه الرلد ونحوه ، وذكره بعد الإحصان لعيين معناه المجمل (قتا) اى نن (آستمتعتم به ينهمن) من بزوجمتم بالوطبه قالضمير "وما وراء ذلكم ، و "من " ابتداية : أى قالذى تمتعتم به بحماع وخلوة ( قتاتآوهن أجورمن) مهورهن : خبر الموصول ، والضعير فى دبه راجع إلى لفظ هما وفى وفآتوهن * ال معناه ، وفى همهن ، إلى "ما وراه ذلكم * وومن" لبيان أو للنبعبض ، وسمى المهر اجرا لا نه كعوض عن البضع وبدل على أن العداق إن لم يسم ف العقد وجب فى الدخول ( قريضة) سحال من الاحرر بمنى مغررعة اريصفة مصدر حذوف أى [يتاء مفروصنا او مصدر مؤكد اى الى فرضتم لمن فريضة (ولا جناح علبكم فيا تراضبنم ) أتم ومن (يه من بعد لقر يضة) من حطها أو بعحها او زيادة عليما او تانجر أجلها ، وقيل : نزلت ف المتمة التى كانت ثلاثة ايام حين فنحت مكه ثم نخت ( انه الله كان علبما ) بالصالح ( سكبما) ميما شرع من الاحكام (ومن لم يشتيطخ ينكم عولا) يقي واصله الفضل والربادة ، بقال : طال ظولا بالفنح تفضل واتعم وتظولا بالضم : مند قهر ( ان يتكع المحصنات ) الحراير المؤمنات، أى لم يكن عنده صداق حرة ولا يصبر عن التكاح ولا مفهوم انومنات لانه جرى على الغالب وأن متمطق بعاولا بنقدير على بدل منه عله نسب، او ينطلق مقتر أى طولا يلغ به نكاع المحسنات (قبما ملكث أيتانكم) الاماء ينكع (ين تتبانكم الغرمناح ) لا الكافرات او الكنايات غلافا لا بو حنبفة (واقه أظم ياسانك) تا كتفوا بللاهره فيهن وغير من وكاوا السرائر إلبه فإنه العالم ينفاضلها ورب أمة تفضل الحزة : فبه ترغبب فى نكاح الصالحات من الاماء وان الأولى النظر إلى الدين لا الحرية، ومنع لمن عدم الطول وخثى العنى عن الاستكاف من نكاح الإماء، ورذ للمرب فى تهجين ولد الايمة إذ غقلت أن أبلعا إسماعيل ابن أمة ولر كانت على بصيرف ما نعلك ( يتصكم يمن تتعر) اى أتم ومن سوله في اليي واتم بعبعا اولاد آدم فلا نفر إلا بالابمان والتقرى فلا تستكفوا عن نكاحمن (تانسكحومن ياذن أميين) مرالين ، عبر بالاهل لان سول الفريم منهم ولا يموز بغير إذيهم فإن وفع فنكاح العبد يحور ياجازة السبد بخلاف الامة اذ لاينمقه ( و، ا تآوهن) أعطومن (أجورمن) هورمن ، فبه دليل على رجوب المهر على المبد للأمة ثم يكون لاسيد إن أراد. وقال الشافعى : لا يكون لها بل لاسيد لانه عوض منفعة كالاحارة قلنا: مدا المبغد لها لا له فعوضه لها بخلاف منافع الرقبة بالمعروف شرعا من غير معال ولا تقص ولا اضرار (محنكعه) عخائف : مال من المفعول (غير مسفعلت) زانبات جهرا ( ولا مشيذات أتدان) أغلاء يزنون بهن سرا . والزوانى فى الجاعلية قسمان : المسافات الميتذلات اللوانى هن سوق الزتا، ومغذات الاشدان : من المستترات اللراق يصحين واحدأ واحدا يرتين حفية وكانوا ينزهون ثن المسالحات دون المتغذات ، فتمى اله عن الجيع كما يأنى إن شاء الله ف سبرة انور (ذبذا أتصن)
Shafi 174