============================================================
14 مودة آل ممان أو لهازاكم غما بسبب غم اذقتسوه رمول اقه بعمبانگ (لكيلا) متعلق بعنا او باثابكم فلا زائدة أو غير زالدة والمعنى لكلا (تحرثوا تعلى ما لتكم ) من الغيمة أى لتشمرنوا على العبرف الشداتد فلا تحرتوا فيما بعد على فانت ولا لاحق وقيل فاعل اثابكم هو الرسول اى جهلزاكم بأن اقم بما نزل عليه كما اغنيستم تلبة ذكم لكيلا تمزنوا على ماهاتكم من النصر (ولا ما أصابكلم ) من القتله والمزبمة (رأفه تحيي بما تتمرذ) بامالكم وبما تصدتم بها حت على الاخلاص (تم أزل عليكم من بتد للقم امنة) امنا وها بمعنف او يكون الامن مح زوال الخوف والآمنة مع بقاء سبب الخوف (نعاسا) بدل منها أو هر المفعول وأمنة حال منه متقدمة وهذا أوجه لقوله فى الاغال " اذ يفشيكم النعاس أمنة، أو مفعول له أو حال من المخاطبين بتقدير مضاف اى نوى أمنة أو على أنه جمع أمن ، روى البخارى عن أبى طلعة قال أغذنى النعاس وتحن فى الصاف حتى وقع السف من يدى مرارأ . وعن ابن معودة النعاس فى القنال من الله وفى الصلاة من الثبطان (يقتى) بالياء للجمهور اى النعاس وبالثاء الامنة لكانى وحمزة والتذكير أحن لقربه ولقرله فى الاتقال ينشعم النعاس (طايخة يمنكم) ولم الوميون وكانرا بميدون تحت الححف ونقط البوف منهم (وطايفة) اخرى وهم النانقون (تذ اعتمم أنمم ) أوفعتهم على الهم لا رغبة لهم إلانحاتما قط ( يقنون يالله) صفة أخرى لطالفة أو حال أو استناف على وجه اليان لما قبله (غحمد للعق) فصب على المصدر أى ظنا غير ظن الحق به أى النى يحب أن يظن به ( فان) اللة ( الجاملية) بدل منه أى ظنا حتصا بالجاعلية لا يظن ذلك الظن إلا أعل الشرك الجاهلون حيث اعنقدوا أن النب لا يتصر (يقولرن عل لما (لنا ين الأمر) الذى وعدناه (من) رالدة لاثىه) من النعر والظفر أو المعنى: منعضا دير أتقنا ظم يق لنا من الامر شىء قال ابن أبي لما أضبر بقنل الخزرج والجلة اتتتاف أو حال او بدل من يظنون لان السوال لمسا كان صادر آعن الظن بناء على انه طجلب علم فيما يشك أو يظن حاز أبداله منه إذ الظن والعلم متعلق بما يقال فى جواب ذلك الاسنفهام فلا يلزم كون الاستفهام رعة لنبر قاله فى غاية الاماذ (قال) لهم ( إن الأمر كلهم بالنصب للحسهور توكيد والرنع لاب مرو متدا خرهق) الفضاء له يفعل ما يشاء (يخفون فى أنقيم ) حال من قاعل يقولون وقل ان الامركاه ت اعراض أو استناف وهو أوجمه لقلة الاعتراض بين الحال وصامبه ولفراند الاستناف (مالا يدون لك) خوفا من السيف ( يقولون ) يان لا قبله (لركان لنا ين الأرفى" ما قيلنا ما آهنا) فى هذه لامركا قاله * معتب بن قشير* ، أى لوكان الاختيار إلنا لم تخرج فالم تقتل لكن اخر جناكرها ، أو المعني: اوكان لا من امر الصر شيء ما فل مزلاء عاهنا او لوكنا على المحق ما نظنا مامنا (قلي) هم الاكتم ن يرتكخم) وبكم من كنب افله عليه القتل (لبرز الذين ليب) قنى (علبيم القتل) يمنم الل معنا جيه ) معارعهم فيفنلون أولم ينسهم تحودهم لان قضامه تعال كائن لاعالة (وليتلى آله) اى يغنر
Shafi 146