============================================================
12 دة ا عرن ينيقون) فى طاعة الله (فى السراه والضرله ) اليسر والعسر : أى فى الاحوال كاها إذ الإنسان لا يخلر منهما ما تحروا عليه من قلبل أو كثير، وإنما بدأ فى البادات بالاتقاق لأنه اشة على النفس لا سبيماق وقت المسر ( والا ظيمين) الجارعين ( الفظ) عند اسلاء نفوسهم به ، اى الكانآين عن امضاته واظاهاره مع القدرة من كظمت القربة إذا ملأتها وشددت وأسما. وعن النبى صلى الله عليه وسلم همن كظم غيظا وهو يقدر على إنفانه ملأ الله تلبه أمنأ وابمانا * وفى لباب التأريل : والكلم حبس الشىء عند امثلاثه وكظم الغيط : هو أن يمنان غيظا فيرده فى جوفه ولا يظهره بقول دلا ضل ويصبر عله ويكت عنه .اه.
(ولما نين هني الناسو) الذبن اظلوتهم ومنهم الماليك لسوء آدابهم ، أى الناركين عقوبتهم بالمرائم مع القدرة، وهو الخص من كظم النيظ بلا عضر . وعن النبى صلي القه عطيه وسلم " إن هزلاء من اضى قليلرن الامن يصم الله وند كانوا كثيرا ف الامم السابقة ( والله يحب التحييين ) مزلاء وغيرهم اى ينم (واللين) علف على المخين ( اذا تترا) ضسة ( قاييقة) بالنته فى لقبح كمالرنا (اذ ت اه رهبة ورغية : أى لأ علها والعوا عنها تا دعين طازمين أن لا بعودوا إلها. وهذه ثروط حة التوبة (ومن يمنفر الننوب الا أق) استفهام بمعنى النف معترض بين المطوفين لدلالة على سمة الزحمة وهوم المنفرة والحث على الاستنفار والردع عن الياس والوجد بقبول التوبة ، وفى الحديث والتائب من الذنب كمن لا ذنب هي والنوة تمية ما قبليا (وتم تيعز وا على ما نملوا) لم بدويوا عل اللنوب (رمم خذلدرين فها ونسم احر المايدلين) المتداركين لتقصيرهم وأولتك وما بعده مستاف ليان ما لله تقين المحين والثانبين من المحبة والغفران ، وكم ما بين المحن والمتدارك والمحبوب والمغفور له . روى أن ابلبس بكى لنزول هذه الآيات. ولما أخبر الله المؤمضنين بما أعة لهم ذكرهم بأحوال من تقدم ليعبروا بهم فقال ( قد تلت من قبلكم سنا) طراتق ووقانع الامم المنقدمة يابهالهم ثم أخذهم ، قيل نزك ف مريمة احد ( فيير وا) ابها الؤمتون (فى الأرض فاتظر وا كبف كان عقيبة الكذين) الزئسل آخر أمرم فى الهلاك فلا تحرنوا لغظبم فأنا أمهلهم لوقهم ، وهنا حت على الاعتبار بما يشاقد من احوالهم وآثار هلاكهم . وقوله وظانظروا " نظر عين وفكر ، والام اللدب ، وفيه زجر الكفار وتهيدهم ( ملذا) القرآن أو ما تفتم من سفن الماضين أو ما ذكر من امر التقين والنايبين (يسانه لتاس) عامة سوه عاقبة المكذبين وحصن عاقة غيرهم (وهدى) من الضلالة : أى ويادة بصيرة (ومويحة للمشيقين) ضاصة والبان ازالة الشببة بعد حصولها . والهدى : طريق الرشده ، والموعظة : الزجر عما لا يتغى فى الدين :فالبان جحفس تحته النوعان بهده وهذه الآية هى أول ما نزل فى آل هران
Shafi 141