============================================================
موده آل رلن بالتخفيف للجمهور والشديد لابن عاس انكارا أن لا يكفيهم ذلك وانما جيء بلن اشمارا بأنهم كانوا كالايسين من النصر لضعفهم وقلهم وقوة العدو وكثرتهم (يلى) ايحاب لما بعد لن أى يكفيكم ذلك وذ الاتغال وبالفه لانه أمدم اولا به ثم صارت تلاتة ثم صلرت خمسة كما قال تعال (لان تصبروا) على لقاء لسو (وتثرا) افله فى المخالفة (ويأترلمم اى المشركون (من قوريم منتل من ساعهم هذه أو نوضم المرع اليكم من غير ريث، وهو فى الاصل مصدر قارت القدر إنا غلت فاستمير لمرعة ثم اطلق للعلل يخمسة والاف من الملك يكي مومين) بفنع الراو للجمهور وبكسرها لا بى عرورابن كير وعاصم ، أى : معدين بالقسويم الذى هو إظهار السبماوقد صبروا وأنحز الله وعده بأن قاتت منهم اللامكه على خيول ابلق ، عليهم عاثم صفر على قول عروة بن الزير او يض على قول اين عاس وعلى بن أبى طالب اله تاة ال ل الله اين هاس : نزلت الملال مومين بالصوف فأمر النبى صل الله عليه وسلم احابه أن يسوموا أفم وخبوطهم بالصوف وكال تسؤمرا فإن اللانكه قد تسوئت بالصوف الايض ف قلانسهم ومنافرم ، وقيل بالصوف المصبرغ فى نوراصى الحيل وافتاها وبادته إللهار الشحاع نفسه ويحم النباس الجاعة عد النجام المرب (وما يحلة اقه) الايداد (الا بثرى تكم) بالنعصر وو لتطين قربكم بو) بكثة لسد (وما النصر الا ين يخد آله المريز) للغالب الذى لا يتلب (المكيه) بنصر للؤمين يازال اسى رسماعم يه ذ فريه مدى بن لله ويتلم و برابه * أن * اذ تقول ، ظرف له لا بدل من راذ غدوت* والمعنى نصركم يدر ليهلك (طرقا) طالفة (من الذين كفروا) بالقتل والأسر فقتل يدر من سادائهم سبهون وأسر بعون ، وقيل معاه نيدم وكنا من اركان الشرك، وقيل متعلق بقوله هوما التصر إلا من عند الله وهو أحن لصومه وجريانه على وجه البدل والظرف من راذ غدوته (او يكييرم) يذهم بالمزيمة والفبظ وأصل الكبت الصرع على الوجه واليدين وفى القاموس كته يكه صرعه وأغزاه وصرفه وكره ودد العدو بغيظه وانله . اه (تتتكوا يرحوا (تخحاتبين) لم ينالوا ما راموه، ونزل لماهم النبى صل اقه عليه وسلم أن يدعو على الكفار أولما معا عليم او لما كسرت رباعبته وشج وجهه يرم أحد وقال كيف يقلح قوم خنبوا نبهم بالدم كأنه استبعد لاحهم (لبس لك ين الامر ثىء) بل الامرله وانما أنت منقر ماحور بالقال وقد فعلت ما امرت به اعراض جن المحعطرف عليه الذى هو وأو بكبتهم والمطوف وهو (واويتوب عليهيم) بالإسلام اذ اسدرا (أو يتقبم) ان اصر واعل للكفر ، وللني: ان اقه ماك ارم قايا ان بلكم، او بكنم
Shafi 139