135

Diya Tawil

Nau'ikan

============================================================

1 د وره ال ران ما ذكر ورض كفلبة ولا يزم كل الامة ولا يلق به اح كالامل . وقل راهة، أى : فكوفرا أن فبحب عل كل مكلف بحب عله يده أو بلانه أو بقليه وصلفهما على الحير من علف الخاص على العام هاحب الجبع ثم طلب فيل البمس ليعل أنه واجب على الكل أولا حتى لو تركوه أتموا جيعا ويكوذ الامرواحبا ومتدوبا على حب ما يؤمر به، والنبى عن النكر واجب كله لان جيع ما أنكره الشرع حرام وبحب على العلاه تتبيه الولاة وعلى سائر الناس الرفع الى الولاة والحكام بعد النى عنه فرلا وإن تالهم أتى بذلك فيتي ولا بمب قال طلبه السلام : ومن أمر بالعروف ونمي عن المتكر نهو خليفة الله وخليفقى (ولا تكونوا كمالدين تمرتوا) ببب الداوة والمحرى ( والختلثوا) ي الهين فرقا، خى اة ف الآية التقدمة هن التفرق ثم خى هن الشابة بمن تخزق مبالنه ( ين بدر ماماه هم للببتنث) للرحبات للافاق على كلة الحق وهم اليود والتصارى والمراء خى الاختلاف الناشن عن الاهواء فيغرج نه اختلاف الحتدين ، واخرج ابو هاوه حديث دإن أهل الكناب اقرقوا على اثنين ومبمين ملة وإن (رأريثيك لثم عذاب منييم يدم تيش وجرء وتسره وحوه ) اى يوم لقبامة والياض والسواد بنهما أمل السادة والففارة يومتذ على الحقيقة او كنايتان عن للردر والمحون ( نأما الذين اسويت وحرشهم ) وم الكفظر بلتون ق للر فيقال لفم توينا (اكرتم بعد ايما ينكم) بوم الخ الميان، او للراء المرتدون، او اعل الكنلب (للونرا لنتاب يساگآشم تخفروده واما الدين انغ دجوعهم ) وهم الومنون (فبفى رحمة أفه) جمته ( هم فيا تضليون) واطلاق الرحة على المنة من اطلاق اللزوم عل الازم إشارة إل أن دخول الجنة يفضل وحنه لا بالصمل، وانما وسط حديث السواه لكزن الفائحة والحائة بحلية المؤمنين ، وعلة هم متانقة ليان عالهم فى الرحة ، اوحال لأن مدر الاسجبة ضير لا حامة إلى الواو ( يلك) هذه الابات ( مايكت أذه تلوها طلك بالمي وما أله بريد ظللما أمللمين) بان ياخنهم بنير حرم، أى : لم يرد شيتأ مته لا حدمهم تفاه بننى لازمه اةا لووقع كان مرادأله ودل أن ظلم الباد فيما ينهم مراد له، وان لم يرض به فين استدل به على انه لا يريد ظلا كسباد بسضم بعضا نقه زلك به القدم عاله فى فاية الامافى (رقه ما ى التوات وما فى الأرضه) لعادا وطلكا نكف يصور منه للم ( "ال أفه تزي الأبود) فيجازبم * بما نل (لمشم) بالنة حمد ق علم الله وفى اللوح وفى الآمم الماضية (غير أمة ارجمت) اظهرت (لناس) والخطاب لات كاله أو لحابة عاصة شلق بأخرجمت ، أى : اظهرت للناس حى نميزت وهرنت، أو يكتم، اى : كثم لناس يرامة ند يونهم فى الإسلام كا فىابنظرى عن أبى هريرة * وه كان، ناتصة أو تامة وهخير، عال ( تاسون بالتسروف وتهون من التنكر) استلل ليان الخجرية واللام للاستفراق أى كل

Shafi 135